هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

المواضيع الأخيرة
» حقيبة الاستاذ " ملتقى تكويني " بطاقة المرافقة للمتربص
إعراب سورة البقرة الجزء الاول الربع السادس من الآية  92 إلى الآية 105  Emptyالأحد يناير 04, 2015 10:48 pm من طرف سهام الجزائرية

» في مفهوم تعليمية المادة
إعراب سورة البقرة الجزء الاول الربع السادس من الآية  92 إلى الآية 105  Emptyالأحد يناير 04, 2015 10:05 pm من طرف سهام الجزائرية

» التدريس فنياته و آلياته
إعراب سورة البقرة الجزء الاول الربع السادس من الآية  92 إلى الآية 105  Emptyالثلاثاء ديسمبر 23, 2014 12:04 am من طرف myahia

» التكوين : مفهومه ، أهدافه ، آلياته
إعراب سورة البقرة الجزء الاول الربع السادس من الآية  92 إلى الآية 105  Emptyالإثنين ديسمبر 22, 2014 11:39 pm من طرف myahia

» عذرا فلسطين
إعراب سورة البقرة الجزء الاول الربع السادس من الآية  92 إلى الآية 105  Emptyالجمعة مارس 14, 2014 8:05 pm من طرف سهام الجزائرية

» ملتقى ولائي 10 مارس 2014
إعراب سورة البقرة الجزء الاول الربع السادس من الآية  92 إلى الآية 105  Emptyالأربعاء مارس 12, 2014 11:00 pm من طرف myahia

» ما أجمل اللغة العربية
إعراب سورة البقرة الجزء الاول الربع السادس من الآية  92 إلى الآية 105  Emptyالأربعاء فبراير 19, 2014 8:46 pm من طرف سهام الجزائرية

» و جادلهم بالتي هي أحسن
إعراب سورة البقرة الجزء الاول الربع السادس من الآية  92 إلى الآية 105  Emptyالثلاثاء فبراير 18, 2014 3:15 pm من طرف سهام الجزائرية

» قصة و عبرة
إعراب سورة البقرة الجزء الاول الربع السادس من الآية  92 إلى الآية 105  Emptyالجمعة فبراير 14, 2014 1:32 am من طرف myahia

التبادل الاعلاني

انشاء منتدى مجاني



سحابة الكلمات الدلالية

المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 3 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 3 زائر

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 171 بتاريخ الثلاثاء يونيو 12, 2018 11:35 am
أبريل 2024
الأحدالإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبت
 123456
78910111213
14151617181920
21222324252627
282930    

اليومية اليومية

التبادل الاعلاني

انشاء منتدى مجاني




إعراب سورة البقرة الجزء الاول الربع السادس من الآية 92 إلى الآية 105

اذهب الى الأسفل

إعراب سورة البقرة الجزء الاول الربع السادس من الآية  92 إلى الآية 105  Empty إعراب سورة البقرة الجزء الاول الربع السادس من الآية 92 إلى الآية 105

مُساهمة من طرف myahia السبت مايو 26, 2012 11:29 pm


سورة البقرة [الجزء الأول - الربع السادس] (الآيات 92 : 105)


بسم الله الرحمن الرحيم





(وَلَقَدْ جاءَكُمْ مُوسى بِالْبَيِّناتِ ثُمَّ اتَّخَذْتُمُ الْعِجْلَ مِنْ بَعْدِهِ وَأَنْتُمْ ظالِمُونَ(92))




«وَلَقَدْ» الواو استئنافية اللام واقعة في جواب القسم قد حرف تحقيق.

«جاءَكُمْ» فعل ماض والكاف مفعول به.

«مُوسى » فاعل مؤخر.

«بِالْبَيِّناتِ» متعلقان بالفعل قبلهما والجملة مستأنفة.

«ثُمَّ» حرف عطف.

«اتَّخَذْتُمُ» فعل ماض والتاء فاعل.

«الْعِجْلَ» مفعول به.

«مِنْ بَعْدِهِ» متعلقان بحال التقدير ثم اتخذتم العجل كافرين من بعده.

«وَأَنْتُمْ ظالِمُونَ» الواو حالية ومبتدأ وخبر والجملة في محل نصب حال



(وَإِذْ أَخَذْنا مِيثاقَكُمْ وَرَفَعْنا فَوْقَكُمُ الطُّورَ خُذُوا ما آتَيْناكُمْ بِقُوَّةٍ وَاسْمَعُوا قالُوا سَمِعْنا وَعَصَيْنا وَأُشْرِبُوا فِي قُلُوبِهِمُ الْعِجْلَ بِكُفْرِهِمْ قُلْ بِئْسَما يَأْمُرُكُمْ بِهِ إِيمانُكُمْ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ(93))



«وَإِذْ أَخَذْنا مِيثاقَكُمْ وَرَفَعْنا فَوْقَكُمُ الطُّورَ خُذُوا ما آتَيْناكُمْ بِقُوَّةٍ وَاسْمَعُوا» تراجع الآية 63.

«قالُوا» فعل ماض مبني على الضم والواو فاعل والجملة مستأنفة.

«سَمِعْنا» فعل ماض مبني على السكون ونا فاعل ومثله «وَعَصَيْنا» والجملتان مقول القول.

«وَأُشْرِبُوا» فعل ماض مبني للمجهول مبني على الضم والواو نائب فاعل.

«فِي قُلُوبِهِمُ» متعلقان بأشربوا. أو بحال من العجل.

«الْعِجْلَ» مفعول به.

«بِكُفْرِهِمْ» متعلقان بأشربوا أو بحال من العجل.

«الْعِجْلَ» مفعول به.

«بِكُفْرِهِمْ» متعلقان بأشربوا. وجملة أشربوا حالية.

«قُلْ» فعل أمر والفاعل أنت والجملة مستأنفة.

«بِئْسَما يَأْمُرُكُمْ بِهِ إِيمانُكُمْ» بئس فعل ماض لإنشاء الذم وما فاعله وقد حذف المخصوص بالذم وهو حب العجل وعبادته يأمركم مضارع والكاف مفعوله وفاعله مستتر

«إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ» سبق إعرابها مع الآية 91 وجواب الشرط محذوف تقديره فلم عبدتم العجل.



(قُلْ إِنْ كانَتْ لَكُمُ الدَّارُ الْآخِرَةُ عِنْدَ اللَّهِ خالِصَةً مِنْ دُونِ النَّاسِ فَتَمَنَّوُا الْمَوْتَ إِنْ كُنْتُمْ صادِقِينَ (94))




«قُلْ» فعل أمر والفاعل أنت والجملة مستأنفة.

«إِنْ» حرف شرط جازم.

«كانَتْ» فعل ماض ناقص في محل جزم فعل الشرط والتاء للتأنيث.

«لَكُمُ» جار ومجرور متعلقان بخالصة.

«الدَّارُ» اسم كان.

«الْآخِرَةُ» صفة للدار.

«عِنْدَ» مفعول فيه ظرف مكان متعلق بخالصة.

«اللَّهِ» لفظ الجلالة مضاف إليه.

«خالِصَةً» خبر كان وقيل حال.

«مِنْ دُونِ» متعلقان باسم الفاعل خالصة.

«النَّاسِ» مضاف إليه مجرور وجملة الشرط مقول القول.

«فَتَمَنَّوُا» الفاء رابطة لجواب الشرط ، تمنوا فعل أمر مبني على حذف النون والواو فاعل والجملة في محل جزم جواب الشرط.

«الْمَوْتَ» مفعول به.

«إِنْ كُنْتُمْ صادِقِينَ» كقوله تعالى «إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ» في الآية السابقة.



(وَلَنْ يَتَمَنَّوْهُ أَبَداً بِما قَدَّمَتْ أَيْدِيهِمْ وَاللَّهُ عَلِيمٌ بِالظَّالِمِينَ(95))




«وَلَنْ» الواو استئنافية ، لن حرف نفي ونصب واستقبال.

«يَتَمَنَّوْهُ» فعل مضارع منصوب بحذف النون لأنه من الأفعال الخمسة والواو فاعل والهاء مفعول به والجملة مستأنفة.

«أَبَداً» مفعول فيه ظرف زمان متعلق بالفعل قبله.

«بِما» ما موصولة في محل جر والجار والمجرور متعلقان بالفعل يتمنوه.

«قَدَّمَتْ» فعل ماض.

«أَيْدِيهِمْ» فاعل مرفوع بالضمة المقدرة على الياء للثقل والهاء ضمير متصل في محل جر بالإضافة والجملة صلة الموصول لا محل لها.

«وَاللَّهُ» الواو استئنافية ، لفظ الجلالة مبتدأ

«عَلِيمٌ» خبر والجملة مستأنفة وقيل حالية.


«بِالظَّالِمِينَ» مجرور بالياء لأنه جمع مذكر سالم والجار والمجرور متعلقان بعليم.


(وَلَتَجِدَنَّهُمْ أَحْرَصَ النَّاسِ عَلى حَياةٍ وَمِنَ الَّذِينَ أَشْرَكُوا يَوَدُّ أَحَدُهُمْ لَوْ يُعَمَّرُ أَلْفَ سَنَةٍ وَما هُوَ بِمُزَحْزِحِهِ مِنَ الْعَذابِ أَنْ يُعَمَّرَ وَاللَّهُ بَصِيرٌ بِما يَعْمَلُونَ(96))



«وَلَتَجِدَنَّهُمْ» الواو عاطفة ، اللام واقعة في جواب القسم ، تجدن فعل مضارع مبني على الفتح لاتصاله بنون التوكيد الثقيلة ونون التوكيد لا محل لها من الإعراب والفاعل ضمير مستتر تقديره أنت والهاء مفعول به أول والميم لجمع الذكور.

«أَحْرَصَ» مفعول به ثان.

«النَّاسِ» مضاف إليه.

«عَلى حَياةٍ» الجار والمجرور متعلقان بأحرص والجملة مستأنفة لا محل لها.

«وَمِنَ الَّذِينَ» الذين اسم موصول مبني على الفتح في محل جر بحرف الجر والجار والمجرور متعلقان بمحذوف تقديره وأحرص من الذين أشركوا.

«أَشْرَكُوا» فعل ماض وفاعل والجملة صلة الموصول.

«يَوَدُّ» فعل مضارع.

«أَحَدُهُمْ» فاعل مرفوع بالضمة والجملة استئنافية أو حالية.

«لَوْ» حرف مصدري.

«يُعَمَّرُ» فعل مضارع مبني للمجهول مرفوع بالضمة ونائب الفاعل ضمير مستتر تقديره هو. والحرف المصدري مع الفعل في تأويل مصدر في محل نصب مفعول به والتقدير يود أحدهم التعمير.

«أَلْفَ» ظرف زمان متعلق بيعمر.

«سَنَةٍ» مضاف إليه.

«وَما» الواو حالية ، ما نافية حجازية تعمل عمل ليس.

«هُوَ» ضمير رفع منفصل في محل رفع اسمها.

«بِمُزَحْزِحِهِ» الباء حرف جر زائد ، مزحزحه اسم مجرور لفظا منصوب محلا على أنه خبر ما.

«مِنَ الْعَذابِ» متعلقان بمزحزح.

«أَنْ» حرف مصدري ونصب.

«يُعَمَّرُ» فعل مضارع مبني للمجهول منصوب ونائب الفاعل مستتر ، وأن وما بعدها في تأويل مصدر في محل رفع فاعل لاسم الفاعل مزحزح. وجملة ما هو بمزحزحه حالية.

«وَاللَّهُ» الواو استئنافية ولفظ الجلالة مبتدأ.

«بَصِيرٌ» خبر والجملة مستأنفة.

«بِما» الباء حرف جر ، ما موصولة أو مصدرية في محل جر بحرف الجر والجار والمجرور متعلقان ببصير.

«يَعْمَلُونَ» فعل مضارع والواو فاعل والجملة صلة الموصول. والعائد محذوف بما يعملونه.


(قُلْ مَنْ كانَ عَدُوًّا لِجِبْرِيلَ فَإِنَّهُ نَزَّلَهُ عَلى قَلْبِكَ بِإِذْنِ اللَّهِ مُصَدِّقاً لِما بَيْنَ يَدَيْهِ وَهُدىً وَبُشْرى لِلْمُؤْمِنِينَ (97))



«قُلْ» فعل أمر والفاعل أنت.

«مَنْ» اسم شرط جازم مبني على السكون في محل رفع مبتدأ.

«كانَ» فعل ماض ناقص واسمها ضمير مستتر يعود إلى من وهو فعل الشرط.

«عَدُوًّا» خبر.

«لِجِبْرِيلَ» جبريل اسم مجرور بالفتحة نيابة عن الكسرة لأنه اسم علم أعجمي والجار والمجرور متعلقان بصفة لعدو. وجملة قل استئنافية لا محل لها. وجملة من مقول القول وجواب الشرط محذوف وتقديره من كان عدوا لجبريل فليفعل ما يشاء فإنه منزل.

«فَإِنَّهُ» الفاء عاطفة على جواب الشرط المحذوف ، إنه إن واسمها.

«نَزَّلَهُ» فعل ماض والهاء مفعول به والفاعل ضمير مستتر تقديره هو يعود على الكتاب , و الجملة خبر إن.

«عَلى قَلْبِكَ» متعلقان بالفعل نزل ومثله «بِإِذْنِ».

«اللَّهِ» لفظ الجلالة مضاف إليه.

«مُصَدِّقاً» حال منصوبة.

«لِما» ما اسم موصول في محل جر باللام والجار والمجرور متعلقان بمصدقا.

«بَيْنَ» ظرف مكان متعلق بمحذوف صلة.

«يَدَيْهِ» مضاف إليه مجرور بالياء لأنه مثنى ، وحذفت النون للإضافة.


«وَهُدىً وَبُشْرى» اسمان معطوفان على مصدقا منصوبان بالفتحة المقدرة.


«لِلْمُؤْمِنِينَ» اسم مجرور بالياء لأنه جمع مذكر سالم ، والجار والمجرور متعلقان بأحد المصدرين السابقين أو بمحذوف صفة لهما.



(مَنْ كانَ عَدُوًّا لِلَّهِ وَمَلائِكَتِهِ وَرُسُلِهِ وَجِبْرِيلَ وَمِيكالَ فَإِنَّ اللَّهَ عَدُوٌّ لِلْكافِرِينَ (98))




«مَنْ» اسم شرط جازم مبتدأ.

«كانَ» فعل ماض ناقص واسمها ضمير مستتر وهي فعل الشرط.

«عَدُوًّا» خبرها.

«لِلَّهِ» لفظ الجلالة مجرور باللام ومتعلقان بمحذوف صفة عدو.

«وَمَلائِكَتِهِ وَرُسُلِهِ وَجِبْرِيلَ وَمِيكالَ» أسماء معطوفة على لفظ الجلالة اللّه مجرورة مثله وجرت جبريل وميكال بالفتحة نيابة عن الكسرة لأنها أسماء علم أعجمية ينظر الآية السابقة.

«فَإِنَّ» الفاء واقعة في جواب الشرط وقيل جواب الشرط محذوف والعطف على ذلك الجواب المحذوف.

«فَإِنَّ اللَّهَ عَدُوٌّ» إن ولفظ الجلالة اسمها وعدو خبرها.

«لِلْكافِرِينَ» متعلقان بمحذوف صفة عدو والجملة في محل جزم جواب الشرط أو معطوفة عليه.




(وَلَقَدْ أَنْزَلْنا إِلَيْكَ آياتٍ بَيِّناتٍ وَما يَكْفُرُ بِها إِلاَّ الْفاسِقُونَ (99))




«وَلَقَدْ» الواو استئنافية اللام واقعة في جواب القسم المحذوف قد حرف تحقيق.

«أَنْزَلْنا» فعل ماض مبني على السكون ونا فاعل «إِلَيْكَ» متعلقان بأنزلنا.

«آياتٍ» مفعول به منصوب بالكسرة نيابة عن الفتحة لأنه جمع مؤنث سالم ، والجار والمجرور إليك متعلقان بالفعل أنزلنا.

«بَيِّناتٍ» صفة آيات منصوبة.

«وَما» الواو عاطفة أو حالية ما نافية.

«يَكْفُرُ» فعل مضارع.

«بِها» متعلقان بيكفر.

«إِلَّا» أداة حصر.

«الْفاسِقُونَ» فاعل مرفوع بالواو لأنه جمع مذكر سالم. والجملة معطوفة على جواب القسم وقيل حالية.


(أَوَ كُلَّما عاهَدُوا عَهْداً نَبَذَهُ فَرِيقٌ مِنْهُمْ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لا يُؤْمِنُونَ (100))


«أَوَكُلَّما» الهمزة للاستفهام الإنكاري الواو عاطفة كلما مفعول فيه ظرف زمان يتضمن معنى الشرط.

«عاهَدُوا» فعل ماض مبني على الضم والواو فاعل.

«عَهْداً» مفعول به ثان للفعل عاهدوا والمفعول الأول محذوف تقديره عاهدوا اللّه عهدا. وقيل مفعول مطلق والجملة معطوفة.

«نَبَذَهُ» فعل ماض والهاء مفعول به مقدم.

«فَرِيقٌ» فاعل مؤخر.

«مِنْهُمْ» متعلقان بصفة لفريق. و الجملة لا محل لها جواب الشرط.

«بَلْ» حرف إضراب وعطف.

«أَكْثَرُهُمْ» مبتدأ ، هم في محل جر بالإضافة.



«لا يُؤْمِنُونَ» لا نافية يؤمنون فعل مضارع مرفوع بثبوت النون ، والواو فاعل والجملة في محل رفع خبر المبتدأ. والجملة الاسمية معطوفة على سابقتها.



(وَلَمَّا جاءَهُمْ رَسُولٌ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ مُصَدِّقٌ لِما مَعَهُمْ نَبَذَ فَرِيقٌ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ كِتابَ اللَّهِ وَراءَ ظُهُورِهِمْ كَأَنَّهُمْ لا يَعْلَمُونَ (101))




«وَلَمَّا» الواو عاطفة ، لما ظرفية حينية.

«جاءَهُمْ» فعل ماض والهاء مفعول به.

«رَسُولٌ» فاعل والجملة في محل جر بالإضافة.

«مِنْ عِنْدِ» متعلقان بمحذوف صفة لرسول.

«اللَّهِ» لفظ الجلالة مضاف إليه.

«مُصَدِّقٌ» صفة لرسول.

«لَمَّا» اسم موصول في محل جر بحرف الجر والجار والمجرور متعلقان بمصدق.

«مَعَهُمْ» ظرف مكان متعلق بمحذوف صلة الموصول.

«نَبَذَ» فعل ماض.

«فَرِيقٌ» فاعل.

«مِنَ الَّذِينَ» متعلقان بفريق أو بصفة له.

«أُوتُوا» فعل ماض مبني للمجهول مبني على الضم والواو نائب فاعل.

«الْكِتابَ» مفعول به للفعل أوتوا.

«كِتابَ» مفعول به للفعل نبذ.

«اللَّهِ» لفظ الجلالة مضاف إليه.

«وَراءَ» مفعول فيه ظرف مكان متعلق بالفعل نبذ وقيل مفعول به ثان على تضمين معنى نبذ جعل.

«ظُهُورِهِمْ» مضاف إليه والهاء في محل جر بالإضافة والميم لجمع الذكور. وجملة نبذ جواب شرط لا محل لها من الإعراب ، وجملة أوتوا الكتاب لا محل لها صلة الموصول.

«كَأَنَّهُمْ» كأن واسمها.

«لا يَعْلَمُونَ» فعل مضارع والواو فاعل والجملة خبر كأن وجملة كأنهم حالية.



(وَاتَّبَعُوا ما تَتْلُوا الشَّياطِينُ عَلى مُلْكِ سُلَيْمانَ وَما كَفَرَ سُلَيْمانُ وَلكِنَّ الشَّياطِينَ كَفَرُوا يُعَلِّمُونَ النَّاسَ السِّحْرَ وَما أُنْزِلَ عَلَى الْمَلَكَيْنِ بِبابِلَ هارُوتَ وَمارُوتَ وَما يُعَلِّمانِ مِنْ أَحَدٍ حَتَّى يَقُولا إِنَّما نَحْنُ فِتْنَةٌ فَلا تَكْفُرْ فَيَتَعَلَّمُونَ مِنْهُما ما يُفَرِّقُونَ بِهِ بَيْنَ الْمَرْءِ وَزَوْجِهِ وَما هُمْ بِضارِّينَ بِهِ مِنْ أَحَدٍ إِلاَّ بِإِذْنِ اللَّهِ وَيَتَعَلَّمُونَ ما يَضُرُّهُمْ وَلا يَنْفَعُهُمْ وَلَقَدْ عَلِمُوا لَمَنِ اشْتَراهُ ما لَهُ فِي الْآخِرَةِ مِنْ خَلاقٍ وَلَبِئْسَ ما شَرَوْا بِهِ أَنْفُسَهُمْ لَوْ كانُوا يَعْلَمُونَ (102))




«وَاتَّبَعُوا» الواو عاطفة ، اتبعوا فعل ماض مبني على الضم والواو فاعل.

«ما» اسم موصول مفعول به والجملة معطوفة.

«تَتْلُوا» فعل مضارع مرفوع بالضمة المقدرة على الواو للثقل.

«الشَّياطِينُ» فاعل.

«عَلى مُلْكِ» جار ومجرور متعلقان بتتلو.

«سُلَيْمانَ» مضاف إليه مجرور بالفتحة نيابة عن الكسرة ممنوع من الصرف للعلمية وزيادة الألف والنون والجملة صلة الموصول والعائد محذوف تقديره ما تتلوه.

«وَما» الواو حالية ، ما نافية.

«كَفَرَ سُلَيْمانُ» فعل ماض وفاعل والجملة حالية.

«وَلكِنَّ» حرف مشبه بالفعل يفيد الاستدراك.

«الشَّياطِينُ» اسمها.

«كَفَرُوا» فعل ماض والواو فاعل والجملة خبر لكن.

«يُعَلِّمُونَ» فعل مضارع مرفوع بثبوت النون والواو فاعل.

«النَّاسَ» مفعول به أول.

«السِّحْرَ» مفعول به ثان.

«وَما» الواو عاطفة ما موصولة معطوفة على السحر وجملة يعلمون حالية وقيل خبر ثان.

«أُنْزِلَ» فعل ماض مبني للمجهول ونائب الفاعل هو.

«عَلَى الْمَلَكَيْنِ» متعلقان بالفعل أنزل.

«بِبابِلَ» بابل اسم مجرور بالفتحة بدل الكسرة ممنوع من الصرف للعلمية والعجمة والجار والمجرور متعلقان بالفعل أنزل أو بحال من الملكين.

«هارُوتَ وَمارُوتَ» بدل من الملكين مجرور بالفتحة نيابة عن الكسرة ممنوع من الصرف للعلمية والعجمة. وقيل عطف بيان لأنه أوضح منه.

«وَما» الواو استئنافية ما نافية.

«يُعَلِّمانِ» فعل مضارع مرفوع بثبوت النون لأنه من الأفعال الخمسة والألف فاعل.

«مِنْ أَحَدٍ» مفعول به ومن حرف جر زائد

«حَتَّى» حرف غاية وجر.

«يَقُولا» فعل مضارع منصوب بأن المضمرة بعد حتى وعلامة نصبه حذف النون لأنه من الأفعال الخمسة والألف فاعل وأن المضمرة مع الفعل في تأويل مصدر في محل جر بحرف الجر. وهما متعلقان بالفعل يعلمان.

«إِنَّما» كافة ومكفوفة.

«نَحْنُ فِتْنَةٌ» مبتدأ وخبر. والجملة مقول القول.

«فَلا» الفاء الفصيحة لأنها أفصحت عن شرط والتقدير أما وقد علمناك فلا تكفر. ولا ناهية جازمة.

«تَكْفُرْ» فعل مضارع مجزوم والفاعل أنت والجملة لا محل لها جواب شرط مقدر.

«فَيَتَعَلَّمُونَ» الفاء استئنافية يتعلمون فعل مضارع مرفوع بثبوت النون والواو فاعل والجملة خبر لمبتدأ محذوف تقديره هم يتعلمون.

«مِنْهُما» متعلقان بالفعل قبلهما.

«ما» اسم موصول مفعول به.

«يُفَرِّقُونَ» فعل مضارع وفاعل.

«بِهِ» متعلقان بيفرقون.

«بَيْنَ» مفعول فيه ظرف مكان متعلق بالفعل.

«الْمَرْءِ» مضاف إليه.

«وَزَوْجِهِ» معطوف.

«وَما» الواو حالية ، ما الحجازية تعمل عمل ليس.

«هُمْ» ضمير منفصل اسمها.

«بِضارِّينَ» الباء حرف جر زائد ، ضارين اسم مجرور لفظا بالياء لأنه جمع مذكر سالم ، منصوب محلا لأنه خبر ما. والجملة حالية.

«بِهِ» متعلقان بضارين.

«مِنْ أَحَدٍ» من حرف جر زائد ، أحد اسم مجرور لفظا منصوب محلا على أنه مفعول به لاسم الفاعل ضارين.

«إِلَّا» أداة حصر.

«بِإِذْنِ» جار ومجرور متعلقان بمحذوف حال من الضمير المستتر بضارين اسم الفاعل أو بمحذوف حال من المفعول به أحد.

«اللَّهِ» لفظ الجلالة مضاف إليه.

«وَيَتَعَلَّمُونَ» الجملة معطوفة.

«ما» اسم موصول مفعول به.

«يَضُرُّهُمْ» فعل مضارع ومفعول به والفاعل هو والجملة صلة الموصول وجملة «وَلا يَنْفَعُهُمْ» معطوفة عليها.

«وَلَقَدْ» الواو عاطفة اللام واقعة في جواب القسم قد حرف تحقيق.


«عَلِمُوا» فعل ماض مبني على الضم والواو فاعل والجملة جواب القسم لا محل لها.

«لَمَنِ» اللام لام الابتداء من اسم موصول مبني على السكون في محل رفع مبتدأ.

«اشْتَراهُ» فعل ماض مبني على الفتحة المقدرة والهاء مفعول به والفاعل هو والجملة لا محل لها صلة الموصول.

«ما» نافية وقيل حجازية.

«لَهُ» متعلقان بمحذوف خبر مقدم.

«فِي الْآخِرَةِ» متعلقان بمحذوف حال من خلاق لأنهما تقدما عليه.

«مِنْ» حرف جر زائد.

«خَلاقٍ» اسم مجرور لفظا مرفوع محلا على أنه مبتدأ مؤخر وجملة ماله في محل رفع خبر المبتدأ وجملة

«لَمَنِ اشْتَراهُ» سدت مسد مفعولي علموا المعلقة عن العمل بسبب لام الابتداء.

«وَلَبِئْسَ ما شَرَوْا بِهِ أَنْفُسَهُمْ» الواو عاطفة اللام للقسم. بئس فعل ماض جامد لإنشاء الذم وسبق إعرابه ما يشبهها الآية 90.

«لَوْ» حرف شرط غير جازم.

«كانُوا» فعل ماض ناقص مبني على الضم والواو اسمها.

«يُعَلِّمُونَ» فعل مضارع مرفوع بثبوت النون ، والواو فاعل. والجملة في محل نصب خبر كانوا وجواب لو محذوف وتقديره لو كانوا يعلمون ذلك لما عملوا السحر.



(وَلَوْ أَنَّهُمْ آمَنُوا وَاتَّقَوْا لَمَثُوبَةٌ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ خَيْرٌ لَوْ كانُوا يَعْلَمُونَ (103))



«وَلَوْ» الواو استئنافية ، لو شرطية غير جازمة.

«أَنَّهُمْ» حرف مشبه بالفعل والهاء اسمها والميم علامة جمع الذكور.

«آمَنُوا» فعل ماض والواو فاعل والجملة في محل رفع خبر أن والجملة الاسمية مستأنفة.

«وَاتَّقَوْا» معطوفة على آمنوا وأن واسمها وخبرها في تأويل مصدر في محل رفع مبتدأ والخبر محذوف تقديره لو إيمانهم ثابت أو في محل رفع فاعل لفعل محذوف تقديره لو صح إيمانهم.

«لَمَثُوبَةٌ» اللام واقعة في جواب الشرط أو للابتداء ، مثوبة مبتدأ مرفوع وجاز الابتداء بالنكرة لأنها وصفت.

«مِنْ عِنْدِ» متعلقان بصفة لمثوبة.

«اللَّهِ» لفظ الجلالة مضاف إليه.

«خَيْرٌ» خبر لمثوبة. والجملة الاسمية جواب الشرط لا محل لها من الإعراب.

«لَوْ كانُوا يَعْلَمُونَ» تقدم إعرابها في الآية السابقة.



(يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَقُولُوا راعِنا وَقُولُوا انْظُرْنا وَاسْمَعُوا وَلِلْكافِرِينَ عَذابٌ أَلِيمٌ (104))




«راعِنا» أمهلنا. «انْظُرْنا» أخرنا.

«يا أَيُّهَا» يا حرف نداء. أي منادى نكرة مقصودة مبني على الضم والهاء للتنبيه.


«الَّذِينَ» اسم موصول بدل من أي.

«آمَنُوا» فعل ماض والواو فاعل والجملة صلة الموصول.

«لا تَقُولُوا» لا ناهية جازمة تقولوا مضارع مجزوم بحذف النون لأنه من الأفعال الخمسة والواو فاعل.
و الجملة لا محل لها ابتدائية.

«راعِنا» فعل أمر مبني على حذف حرف العلة وهو الياء والكسرة دليل عليه والفاعل ضمير مستتر تقديره أنت ونا مفعول به والجملة مقول القول.

«وَقُولُوا» الواو عاطفة قولوا فعل أمر مبني على حذف النون والواو فاعل. والجملة معطوفة.

«انْظُرْنا» فعل أمر وفاعله أنت ونا مفعول به والجملة مفعول به مقول القول.

«وَاسْمَعُوا» أمر وفاعله ومفعوله محذوف تقديره واسمعوا كلام رسولكم ، والجملة معطوفة.

«وَلِلْكافِرِينَ» الواو استئنافية للكافرين متعلقان بمحذوف خبر مقدم.

«عَذابٌ» مبتدأ مؤخر.

«أَلِيمٌ» صفة مرفوعة ، والجملة استئنافية.


(ما يَوَدُّ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ وَلا الْمُشْرِكِينَ أَنْ يُنَزَّلَ عَلَيْكُمْ مِنْ خَيْرٍ مِنْ رَبِّكُمْ وَاللَّهُ يَخْتَصُّ بِرَحْمَتِهِ مَنْ يَشاءُ وَاللَّهُ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ (105))


«ما يَوَدُّ» ما نافية يود فعل مضارع.

«الَّذِينَ» اسم موصول في محل رفع فاعل.

«كَفَرُوا» فعل ماض وفاعل والجملة صلة الموصول.

«مِنْ أَهْلِ» جار ومجرور متعلقان بمحذوف حال من الذين كفروا.

«الْكِتابِ» مضاف إليه.

«وَلَا» الواو عاطفة لا زائدة للنفي.

«الْمُشْرِكِينَ» معطوف على أهل مجرور بالياء لأنه جمع مذكر سالم.

«أَنْ» حرف مصدري ونصب.

«يُنَزَّلَ» فعل مضارع مبني للمجهول منصوب وأن وما بعدها في تأويل مصدر في محل نصب مفعول به للفعل يود.

«عَلَيْكُمْ» متعلقان بينزل.

«مِنْ خَيْرٍ» من حرف جر زائد ، خير اسم مجرور لفظا مرفوع محلا على أنه نائب فاعل للفعل ينزل.

«مِنْ رَبِّكُمْ» متعلقان بخير أللَّهُ

«والله» الواو استئنافية ، الله لفظ الجلالة مبتدأ.

«يَخْتَصُّ» فعل مضارع والفاعل هو والجملة خبر المبتدأ.

«بِرَحْمَتِهِ» متعلقان بالفعل قبلهما.

«مِنْ» اسم موصول مبني على السكون في محل نصب مفعول به.

«يَشاءُ» فعل مضارع والفاعل هو يرجع إلى الله والجملة صلة الموصول.

«وَاللَّهُ» الواو عاطفة ، الله لفظ الجلالة مبتدأ.

«ذُو» خبر مرفوع بالواو لأنه من الأسماء الخمسة.

«الْفَضْلِ» مضاف إليه.

«الْعَظِيمِ» صفة للفضل
يتبع بإعراب الربع السابع
في أمان الله
myahia
myahia
المدير العام
المدير العام

إعراب سورة البقرة الجزء الاول الربع السادس من الآية  92 إلى الآية 105  Jb12915568671
عدد المساهمات : 331
الفاعلية : 4
تاريخ التسجيل : 11/02/2012
العمر : 46
الموقع : البيت

https://arab2-daz.arabepro.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى