هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

المواضيع الأخيرة
» حقيبة الاستاذ " ملتقى تكويني " بطاقة المرافقة للمتربص
إعراب سورة الأنعام الجزء الثامن الربع الأول من الآية 111 إلى الآية 126  Emptyالأحد يناير 04, 2015 10:48 pm من طرف سهام الجزائرية

» في مفهوم تعليمية المادة
إعراب سورة الأنعام الجزء الثامن الربع الأول من الآية 111 إلى الآية 126  Emptyالأحد يناير 04, 2015 10:05 pm من طرف سهام الجزائرية

» التدريس فنياته و آلياته
إعراب سورة الأنعام الجزء الثامن الربع الأول من الآية 111 إلى الآية 126  Emptyالثلاثاء ديسمبر 23, 2014 12:04 am من طرف myahia

» التكوين : مفهومه ، أهدافه ، آلياته
إعراب سورة الأنعام الجزء الثامن الربع الأول من الآية 111 إلى الآية 126  Emptyالإثنين ديسمبر 22, 2014 11:39 pm من طرف myahia

» عذرا فلسطين
إعراب سورة الأنعام الجزء الثامن الربع الأول من الآية 111 إلى الآية 126  Emptyالجمعة مارس 14, 2014 8:05 pm من طرف سهام الجزائرية

» ملتقى ولائي 10 مارس 2014
إعراب سورة الأنعام الجزء الثامن الربع الأول من الآية 111 إلى الآية 126  Emptyالأربعاء مارس 12, 2014 11:00 pm من طرف myahia

» ما أجمل اللغة العربية
إعراب سورة الأنعام الجزء الثامن الربع الأول من الآية 111 إلى الآية 126  Emptyالأربعاء فبراير 19, 2014 8:46 pm من طرف سهام الجزائرية

» و جادلهم بالتي هي أحسن
إعراب سورة الأنعام الجزء الثامن الربع الأول من الآية 111 إلى الآية 126  Emptyالثلاثاء فبراير 18, 2014 3:15 pm من طرف سهام الجزائرية

» قصة و عبرة
إعراب سورة الأنعام الجزء الثامن الربع الأول من الآية 111 إلى الآية 126  Emptyالجمعة فبراير 14, 2014 1:32 am من طرف myahia

التبادل الاعلاني

انشاء منتدى مجاني



سحابة الكلمات الدلالية

المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 3 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 3 زائر

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 171 بتاريخ الثلاثاء يونيو 12, 2018 11:35 am
نوفمبر 2024
الأحدالإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبت
     12
3456789
10111213141516
17181920212223
24252627282930

اليومية اليومية

التبادل الاعلاني

انشاء منتدى مجاني




إعراب سورة الأنعام الجزء الثامن الربع الأول من الآية 111 إلى الآية 126

اذهب الى الأسفل

إعراب سورة الأنعام الجزء الثامن الربع الأول من الآية 111 إلى الآية 126  Empty إعراب سورة الأنعام الجزء الثامن الربع الأول من الآية 111 إلى الآية 126

مُساهمة من طرف myahia الخميس يونيو 14, 2012 10:59 pm

سورة الأنعام [ الجزء الثامن – الربع الأول ] (الآيات 111 : 126)

بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
(وَلَوْ أَنَّنا نَزَّلْنا إِلَيْهِمُ الْمَلائِكَةَ وَكَلَّمَهُمُ الْمَوْتى وَحَشَرْنا عَلَيْهِمْ كُلَّ شَيْءٍ قُبُلاً ما كانُوا لِيُؤْمِنُوا إِلاَّ أَنْ يَشاءَ اللَّهُ وَلكِنَّ أَكْثَرَهُمْ يَجْهَلُونَ (111))

«وَلَوْ» الواو استئنافية ، لو شرطية غير جازمة.
«أَنَّنا» أنّ واسمها.
«نَزَّلْنا إِلَيْهِمُ الْمَلائِكَةَ» فعل ماض تعلق به الجار والمجرور وفاعله والملائكة مفعوله ، والجملة خبر أن ، ونا اسمها. وأن واسمها وخبرها مؤولة بمصدر في محل رفع فاعل لفعل محذوف تقديره تبين إنزالنا.
«وَكَلَّمَهُمُ الْمَوْتى » فعل ماض ومفعوله والموتى فاعله والجملة معطوفة
«وَحَشَرْنا عَلَيْهِمْ كُلَّ شَيْ ءٍ» فعل ماض وفاعله وكل مفعوله والجملة معطوفة
«قُبُلًا» حال منصوبة.
«ما كانُوا لِيُؤْمِنُوا» يؤمنوا مضارع منصوب بأن المضمرة بعد لام الجحود وعلامة نصبه حذف النون ، والواو فاعله ، وأن المضمرة والفعل بعدها في تأويل مصدر في محل جر باللام والتقدير ما كانوا مستحقين للإيمان. والجار والمجرور متعلقان بمحذوف خبر كانوا.
«إِلَّا» حرف استثناء
«أَنْ يَشاءَ اللَّهُ» مضارع منصوب ولفظ الجلالة فاعله والمصدر المؤول من أن والفعل في محل نصب حال.
«وَلكِنَّ أَكْثَرَهُمْ يَجْهَلُونَ» لكن حرف مشبه بالفعل ، أكثرهم اسمها وجملة يجهلون خبرها ، والجملة الاسمية ولكن أكثرهم. استئنافية.
(وَكَذلِكَ جَعَلْنا لِكُلِّ نَبِيٍّ عَدُوًّا شَياطِينَ الْإِنْسِ وَالْجِنِّ يُوحِي بَعْضُهُمْ إِلى بَعْضٍ زُخْرُفَ الْقَوْلِ غُرُوراً وَلَوْ شاءَ رَبُّكَ ما فَعَلُوهُ فَذَرْهُمْ وَما يَفْتَرُونَ
(112))
«وَكَذلِكَ» الواو استئنافية ، ذا اسم إشارة مبني على السكون في محل جر بالكاف ، والجار والمجرور متعلقان بمحذوف نعت لمصدر محذوف يبينه ما بعده والتقدير جعلنا لكل نبي جعلا كذلك الجعل الذي جعلناه لك من العداء.
«جَعَلْنا لِكُلِّ» فعل ماض ونا فاعله
«نَبِيٍّ» مضاف إليه.
«عَدُوًّا» مفعوله الثاني
«لِكُلِّ» متعلقان بمحذوف حال من عدوا لأنه قدّم عليه.
«شَياطِينَ» مفعول به أول
«الْإِنْسِ» مضاف إليه.
«وَالْجِنِّ» معطوف ،
«يُوحِي بَعْضُهُمْ إِلى بَعْضٍ زُخْرُفَ الْقَوْلِ» فعل مضارع وفاعله ومفعول والجار والمجرور متعلقان بالفعل قبله
«الْقَوْلِ» مضاف إليه.
«غُرُوراً» حال منصوبة ، أو مفعول لأجله.
«يُوحِي» جملة في محل نصب صفة عدوا أو حال من الشياطين.
«وَلَوْ شاءَ رَبُّكَ» فعل ماض وفاعل ولو حرف شرط غير جازم والجملة مستأنفة لا محل لها
«ما فَعَلُوهُ» فعل ماض وفاعل ومفعول به وما نافية والجملة لا محل لها جواب لو
«فَذَرْهُمْ» الفاء هي الفصيحة. ذرهم فعل أمر والهاء مفعوله.
«وَما يَفْتَرُونَ» ما مصدرية مؤولة مع الفعل بعدها بمصدر معطوف على ضمير النصب قبله التقدير فذرهم وافتراءهم. ويجوز أن تكون ما موصولة معطوفة على الهاء أيضا. وجملة فذرهم لا محل لها جواب الشرط المقدر.
(وَلِتَصْغى إِلَيْهِ أَفْئِدَةُ الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ بِالْآخِرَةِ وَلِيَرْضَوْهُ وَلِيَقْتَرِفُوا ما هُمْ مُقْتَرِفُونَ (113))
«وَلِتَصْغى » فعل مضارع منصوب بأن المضمرة بعد لام التعليل ، وعلامة نصبه الفتحة المقدرة على الألف للتعذر ، والمصدر المؤول من أن المضمرة والفعل في محل جر باللام ، والجار والمجرور معطوفان على غرورا.
«إِلَيْهِ» متعلقان بتصغى قبلهما
«أَفْئِدَةُ» فاعل
«الَّذِينَ» اسم موصول في محل جر بالإضافة
«لا يُؤْمِنُونَ بِالْآخِرَةِ» فعل مضارع تعلق به الجار والمجرور والواو فاعله والجملة صلة الموصول لا محل لها.
«وَلِيَرْضَوْهُ» مضارع منصوب بأن المضمرة بعد لام التعليل وعلامة نصبه حذف النون ، والواو فاعله ، والمصدر المؤول معطوف على ما قبله وهو في محل جر باللام. ومثلها «وَلِيَقْتَرِفُوا».
«ما» اسم موصول في محل نصب مفعول به
«هُمْ» ضمير منفصل مبني على السكون في محل رفع مبتدأ
«مُقْتَرِفُونَ» خبر مرفوع بالواو لأنه جمع مذكر سالم. والجملة صلة الموصول لا محل لها.
(أَفَغَيْرَ اللَّهِ أَبْتَغِي حَكَماً وَهُوَ الَّذِي أَنْزَلَ إِلَيْكُمُ الْكِتابَ مُفَصَّلاً وَالَّذِينَ آتَيْناهُمُ الْكِتابَ يَعْلَمُونَ أَنَّهُ مُنَزَّلٌ مِنْ رَبِّكَ بِالْحَقِّ فَلا تَكُونَنَّ مِنَ الْمُمْتَرِينَ (114))
«أَفَغَيْرَ» الهمزة حرف استفهام. غير مفعول به مقدم والتقدير أأبتغي غير اللّه حكما؟
«اللَّهِ» لفظ الجلالة مضاف إليه.
«حَكَماً» تمييز أو حال.
«أَبْتَغِي» مضارع مرفوع بالضمة المقدرة على الياء ، والجملة معطوفة بالفاء على جملة القول المقدرة قل لهم يا محمد أأجنح إلى زخارف القول فأبتغي حكما غير اللّه؟
«وَهُوَ الَّذِي» مبتدأ وخبر والواو حالية فالجملة في محل نصب حال.
«أَنْزَلَ إِلَيْكُمُ الْكِتابَ» فعل ماض تعلق به الجار والمجرور ومفعوله والفاعل ضمير مستتر ، والجملة صلة الموصول لا محل لها
«مُفَصَّلًا» حال
«وَالَّذِينَ» اسم موصول مبتدأ وخبره جملة يعلمون.
«آتَيْناهُمُ الْكِتابَ» فعل ماض ونا فاعله والهاء مفعوله الأول والكتاب مفعوله الثاني ، والجملة صلة الموصول لا محل لها.
«يَعْلَمُونَ» مضارع والواو فاعله
«أَنَّهُ مُنَزَّلٌ» أن واسمها وخبرها وقد سدت مسد مفعولي يعلمون
«مِنْ رَبِّكَ» متعلقان بمنزل
« بِالْحَقِّ» متعلقان بمحذوف حال من الضمير المستتر في اسم المفعول منزل.
«فَلا تَكُونَنَّ» الفاء هي الفصيحة ، تكونن مضارع ناقص مبني على الفتح لاتصاله بنون التوكيد الثقيلة في محل جزم بلا الناهية قبله. واسمها ضمير مستتر تقديره أنت
«مِنَ الْمُمْتَرِينَ» جار ومجرور متلعقان بمحذوف خبر تكونن. والجملة لا محل لها جواب شرط مقدر إذا كان ذلك حاصلا فلا تكونن.
(وَتَمَّتْ كَلِمَةُ رَبِّكَ صِدْقاً وَعَدْلاً لا مُبَدِّلَ لِكَلِماتِهِ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ
(115))
«وَتَمَّتْ كَلِمَةُ رَبِّكَ» فعل ماض وفاعله ومضاف إليه والجملة مستأنفة بعد الواو
«صِدْقاً» تمييز أو مفعول لأجله أو حال على تأويلها بمعنى صادقا.
«وَعَدْلًا» عطف على
«صِدْقاً» وهي مثلها.
«لا مُبَدِّلَ» لا نافية للجنس. مبدل اسمها المبني على الفتح
«لِكَلِماتِهِ» متعلقان بمحذوف خبر لا ، والجملة مستأنفة لا محل لها.
«وَهُوَ السَّمِيعُ» مبتدأ وخبر والجملة مستأنفة
«الْعَلِيمُ» خبر ثان.
(وَإِنْ تُطِعْ أَكْثَرَ مَنْ فِي الْأَرْضِ يُضِلُّوكَ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ إِنْ يَتَّبِعُونَ إِلاَّ الظَّنَّ وَإِنْ هُمْ إِلاَّ يَخْرُصُونَ (116))
«وَإِنْ» الواو استئنافية. إن حرف شرط جازم
«تُطِعْ أَكْثَرَ» فعل مضارع مجزوم ومفعوله وفاعله ضمير مستتر
«مَنْ» اسم موصول في محل جر بالإضافة
«فِي الْأَرْضِ» متعلقان بمحذوف صلة الموصول
«يُضِلُّوكَ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ» فعل مضارع مجزوم بحذف النون تعلق به الجار والمجرور بعده والواو فاعله ، والكاف مفعوله. اللّه لفظ الجلالة مضاف إليه ، والجملة لا محل لها جواب شرط جازم لم يقترن بالفاء.

«إِنْ يَتَّبِعُونَ إِلَّا الظَّنَّ» فعل مضارع والواو فاعله والظن مفعوله ، إلا أداة حصر ، إن نافية والجملة مستأنفة لا محل لها ،
«وَإِنْ هُمْ إِلَّا يَخْرُصُونَ» فعل مضارع والواو فاعله ، إلا أداة حصر وإن نافية ، هم ضمير رفع منفصل مبني على السكون في محل رفع مبتدأ وجملة يخرصون خبره والجملة الاسمية هم يخرصون معطوفة على ما قبلها.
(إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ مَنْ يَضِلُّ عَنْ سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ (117))
«إِنَّ رَبَّكَ» إن واسمها
«هُوَ» ضمير فصل لا محل لها من الإعراب
«أَعْلَمُ» خبر إن مرفوع. ويمكن أن تعرب
«هُوَ» ضمير رفع منفصل مبتدأ
«أَعْلَمُ» خبر والجملة الاسمية هو أعلم خبر إن.
«مَنْ» اسم موصول مبني على السكون في محل نصب بنزع الخافض أي هو أعلم بمن يضل.
«عَنْ سَبِيلِهِ» متعلقان بالفعل يضل.
«وَهُوَ» مبتدأ
«أَعْلَمُ» خبر
«بِالْمُهْتَدِينَ» متعلقان بأعلم.
(فَكُلُوا مِمَّا ذُكِرَ اسْمُ اللَّهِ عَلَيْهِ إِنْ كُنْتُمْ بِآياتِهِ مُؤْمِنِينَ (118))
«فَكُلُوا» الفاء هي الفصيحة دلت على شرط مقدر بينه ما بعده إن كنتم مؤمنين حقا فكلوا مما ذكر اسم اللّه عليه.
«كلوا» فعل أمر مبني على حذف النون ، والواو فاعله
«مِمَّا» ما اسم موصول في محل جر بحرف الجر ، والجار والمجرور متعلقان بالفعل قبلهما ، والجملة لا محل لها من الإعراب.
«ذُكِرَ اسْمُ اللَّهِ عَلَيْهِ» فعل ماض مبني للمجهول ، تعلق به الجار والمجرور واسم نائب فاعله ، واللّه لفظ الجلالة مضاف إليه ، والجملة صلة الموصول لا محل لها.
«إِنْ» حرف شرط جازم
«كُنْتُمْ بِآياتِهِ مُؤْمِنِينَ» كان واسمها وخبرها. والجار والمجرور متعلقان بالخبر مؤمنين ، والجملة ابتدائية لا محل لها من الإعراب ، وجواب الشرط محذوف دل عليه ما قبله والتقدير إن كنتم بآياته مؤمنين فكلوا.

(وَما لَكُمْ أَلاَّ تَأْكُلُوا مِمَّا ذُكِرَ اسْمُ اللَّهِ عَلَيْهِ وَقَدْ فَصَّلَ لَكُمْ ما حَرَّمَ عَلَيْكُمْ إِلاَّ مَا اضْطُرِرْتُمْ إِلَيْهِ وَإِنَّ كَثِيراً لَيُضِلُّونَ بِأَهْوائِهِمْ بِغَيْرِ عِلْمٍ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِالْمُعْتَدِينَ (119))
«وَما لَكُمْ» الواو استئنافية ، ما اسم استفهام في محل رفع مبتدأ لكم جار ومجرور متعلقان بمحذوف خبر ما ، والجملة مستأنفة لا محل لها.
«أَلَّا تَأْكُلُوا» مضارع منصوب بحذف النون ، والواو فاعله ، ولا نافية لا عمل لها. والمصدر المؤول من أن والفعل في محل جر بحرف الجر ، والتقدير ما لكم في عدم الأكل؟ والجار والمجرور متعلقان بمحذوف خبر ما.
«مِمَّا ذُكِرَ اسْمُ اللَّهِ عَلَيْهِ» فعل ماض مبني للمجهول تعلق به الجار والمجرور ، ونائب فاعله اسم.
«مِمَّا» ما اسم موصول مبني على السكون في محل جر بحرف الجر والجار والمجرور متعلقان بالفعل قبلهما، وجملة ذكر اسم صلة الموصول لا محل لها.
«وَقَدْ فَصَّلَ لَكُمْ» فعل ماض تعلق به الجار والمجرور ، وفاعله ضمير مستتر والجملة في محل نصب حال بعد واو الحال.
«ما حَرَّمَ عَلَيْكُمْ» فعل ماض تعلق به الجار والمجرور والجملة صلة الموصول لا محل لها واسم الموصول
«ما» في محل نصب مفعول به.
«أَلَّا» أداة استثناء
«مَا اضْطُرِرْتُمْ» ما اسم موصول في محل نصب على الاستثناء
«اضْطُرِرْتُمْ» فعل ماض مبني للمجهول ، والتاء نائب فاعله ، والميم للجمع
«إِلَيْهِ» متعلقان بالفعل قبلهما ، والجملة صلة الموصول لا محل لها
«وَإِنَّ كَثِيراً لَيُضِلُّونَ» إن واسمها وجملة يضلون خبرها ، واللام هي المزحلقة ، والجملة الاسمية وإن كثيرا استئنافية.
«بِأَهْوائِهِمْ» متعلقان بالفعل قبلهما.
«بِغَيْرِ» متعلقان بمحذوف حال والتقدير متلبسين بغير علم.
«إِنَّ رَبَّكَ» إن واسمها
«هُوَ أَعْلَمُ» مبتدأ وخبر والجملة في محل رفع خبر إن.
«بِالْمُعْتَدِينَ» متعلقان باسم التفضيل أعلم. والجملة مستأنفة.
(وَذَرُوا ظاهِرَ الْإِثْمِ وَباطِنَهُ إِنَّ الَّذِينَ يَكْسِبُونَ الْإِثْمَ سَيُجْزَوْنَ بِما كانُوا يَقْتَرِفُونَ (120))

«وَذَرُوا ظاهِرَ الْإِثْمِ» فعل أمر مبني على حذف النون وفاعله ومفعوله والإثم مضاف إليه ، والجملة مستأنفة لا محل لها ،
«وَباطِنَهُ» عطف على ظاهر
«إِنَّ الَّذِينَ» إن واسم الموصول اسمها
«يَكْسِبُونَ الْإِثْمَ» فعل مضارع وفاعل ومفعول به والجملة صلة الموصول لا محل لها.
«سَيُجْزَوْنَ» فعل مضارع مبني للمجهول ، والواو نائب فاعل والجملة في محل رفع خبر إن
«بِما» اسم موصول مبني على السكون في محل جر بحرف الجر والجار والمجرور متعلقان بالفعل قبلهما.
«كانُوا يَقْتَرِفُونَ» كان واسمها وجملة يقترفون خبرها وجملة كانوا. صلة الموصول لا محل لها.
(وَلا تَأْكُلُوا مِمَّا لَمْ يُذْكَرِ اسْمُ اللَّهِ عَلَيْهِ وَإِنَّهُ لَفِسْقٌ وَإِنَّ الشَّياطِينَ لَيُوحُونَ إِلى أَوْلِيائِهِمْ لِيُجادِلُوكُمْ وَإِنْ أَطَعْتُمُوهُمْ إِنَّكُمْ لَمُشْرِكُونَ (121))

«وَلا تَأْكُلُوا» مضارع مجزوم بلا الناهية وعلامة جزمه حذف النون والواو فاعله والجملة معطوفة بالواو على جملة وذروا ظاهر الإثم وباطنه ،
«مِمَّا» متعلقان بالفعل قبلهما
«لَمْ يُذْكَرِ اسْمُ اللَّهِ عَلَيْهِ» فعل مضارع مبني للمجهول مجزوم بلم واسم نائب فاعله
«اللَّهِ» لفظ الجلالة مضاف إليه
«عَلَيْهِ» متعلقان بيذكر والجملة صلة الموصول لا محل لها.
«وَإِنَّهُ» الواو حالية ، أو عاطفة أو مستأنفة ولكل إعراب حكم فقهي في كل ما لم يذكر اسم اللّه عليه
«وَإِنَّهُ لَفِسْقٌ» إن واسمها وخبرها واللام هي المزحلقة والجملة حالية.
«وَإِنَّ الشَّياطِينَ» إن واسمها والواو حالية
«لَيُوحُونَ إِلى أَوْلِيائِهِمْ» جملة خبرها واللام هي المزحلقة ، والجار والمجرور متعلقان بالفعل قبلهما
«لِيُجادِلُوكُمْ» فعل مضارع منصوب بأن المضمرة بعد لام التعليل وعلامة نصبه حذف النون لأنه من الأفعال الخمسة والواو فاعله والكاف مفعوله ، والميم للجمع. والمصدر المؤول من أن والفعل في محل جر باللام ، والجار والمجرور متعلقان بالفعل يوحون.
«وَإِنْ أَطَعْتُمُوهُمْ» فعل ماض مبني على السكون لا تصاله بتاء الفاعل ، والتاء ضمير متصل في محل رفع فاعل ، وهو في محل جزم فعل الشرط. والميم لجمع الذكور وقد أشبعت ضمتها فصارت واوا للتحسين. والهاء في محل نصب مفعول به والجملة مستأنفة لا محل لها.
«إِنَّكُمْ لَمُشْرِكُونَ» إن واسمها وخبرها واللام هي المزحلقة ، والجملة في محل جزم جواب الشرط وحذفت منه الفاء لأن الشرط بلفظ الماضي.
(أَوَمَنْ كانَ مَيْتاً فَأَحْيَيْناهُ وَجَعَلْنا لَهُ نُوراً يَمْشِي بِهِ فِي النَّاسِ كَمَنْ مَثَلُهُ فِي الظُّلُماتِ لَيْسَ بِخارِجٍ مِنْها كَذلِكَ زُيِّنَ لِلْكافِرِينَ ما كانُوا يَعْمَلُونَ
(122))
«أَوَمَنْ» الهمزة للاستفهام ، الواو حرف عطف. من اسم موصول مبني على السكون في محل رفع مبتدأ.
«كانَ مَيْتاً» كان وخبرها واسمها ضمير مستتر تقديره هو ، والجملة صلة الموصول لا محل لها.
«فَأَحْيَيْناهُ» فعل ماض مبني على السكون ونا فاعله ونورا مفعوله والفاء عاطفة فالجملة معطوفة
«وَجَعَلْنا لَهُ نُوراً» فعل ماض تعلق به الجار والمجرور وفاعله ومفعوله ، والجملة معطوفة ،
«يَمْشِي بِهِ» فعل مضارع تعلق به الجار والمجرور وفاعله ضمير مستتر
«فِي النَّاسِ» متعلقان بالفعل قبلهما أو بمحذوف حال من الفاعل يمشي به مستنيرا في الناس.
«كَمَنْ» الكاف حرف جر
«مَنْ» اسم موصول في محل جر بحرف الجر ، والجار والمجرور متعلقان بمحذوف خبر المبتدأ «مَنْ».
«مَثَلُهُ» مبتدأ
«فِي الظُّلُماتِ» متعلقان بمحذوف خبره ، والجملة صلة الموصول لا محل لها.
«لَيْسَ بِخارِجٍ مِنْها» بخارج الباء حرف جر زائد ، خارج اسم مجرور لفظا منصوب محلا على أنه خبر ليس ، واسمها ضمير مستتر تقديره هو
«مِنْها» متعلقان باسم الفاعل خارج ، والجملة في محل نصب حال من اسم الموصول.
«كَذلِكَ» ذا اسم إشارة في محل جر بحرف الجر والجار والمجرور متعلقان بمحذوف صفة مفعول مطلق زين للكافرين تزيينا كائنا مثل تزيين عمل المؤمن.
«زُيِّنَ لِلْكافِرِينَ ما» فعل ماض مبني للمجهول تعلق به الجار والمجرور بعده ، واسم الموصول
«ما» نائب فاعله ، والجملة مستأنفة لا محل لها.
«كانُوا» كان واسمها والجملة صلة الموصول لا محل لها.
«يَعْمَلُونَ» جملة في محل نصب خبر كانوا.

(وَكَذلِكَ جَعَلْنا فِي كُلِّ قَرْيَةٍ أَكابِرَ مُجْرِمِيها لِيَمْكُرُوا فِيها وَما يَمْكُرُونَ إِلاَّ بِأَنْفُسِهِمْ وَما يَشْعُرُونَ (123))

«وَكَذلِكَ» إعرابها كما تقدم في الآية السابقة أي كما جعلنا في قومك أكابر مجرميهم كذلك.
«جَعَلْنا فِي كُلِّ قَرْيَةٍ» فعل ماض وفاعله
«فِي كُلِّ» مفعوله الثاني
«قَرْيَةٍ» مضاف إليه
«أَكابِرَ» مفعول به أول
«مُجْرِمِيها» مضاف إليه مجرور بالياء لأنه جمع مذكر سالم ، وحذفت النون للإضافة والهاء في محل جر بالإضافة ، والجملة معطوفة.
«لِيَمْكُرُوا» مضارع منصوب بأن المضمرة بعد لام التعليل. والمصدر المؤول من أن والفعل في محل جر باللام ، والجار والمجرور متعلقان بالفعل
«جَعَلْنا» والواو فاعل
«فِيها» متعلقان بيمكروا.
«وَما يَمْكُرُونَ» فعل مضارع وفاعله وما النافية والواو حالية ، والجملة في محل نصب حال
«إِلَّا» أداة حصر
«بِأَنْفُسِهِمْ» متعلقان بيمكرون
«وَما يَشْعُرُونَ» الجملة مستأنفة أو معطوفة.
(وَإِذا جاءَتْهُمْ آيَةٌ قالُوا لَنْ نُؤْمِنَ حَتَّى نُؤْتى مِثْلَ ما أُوتِيَ رُسُلُ اللَّهِ اللَّهُ أَعْلَمُ حَيْثُ يَجْعَلُ رِسالَتَهُ سَيُصِيبُ الَّذِينَ أَجْرَمُوا صَغارٌ عِنْدَ اللَّهِ وَعَذابٌ شَدِيدٌ بِما كانُوا يَمْكُرُونَ (124))
«وَإِذا جاءَتْهُمْ آيَةٌ» الواو استئنافية ، إذا ظرفية شرطية غير جازمة وماض ومفعوله وآية فاعله ، والجملة الفعلية بعدها في محل جر بالإضافة ،
«قالُوا» جملة الفعلية لا محل لها جواب شرط غير جازم.
«لَنْ نُؤْمِنَ» مضارع منصوب تعلق به الجار والمجرور ، والجملة مفعول به
«حَتَّى نُؤْتى » حتى حرف غاية وجر نؤتى مضارع مبني للمجهول منصوب بأن المضمرة بعد حتى ، وعلامة نصبه الفتحة المقدرة على الألف ، ونائب الفاعل ضمير مستتر تقديره نحن ، وهو المفعول الأول
«مِثْلَ» مفعول به ثان.
«ما» اسم موصول في محل جر بالإضافة
«أُوتِيَ رُسُلُ اللَّهِ» فعل ماض مبني للمجهول ونائب فاعله ولفظ الجلالة مضاف إليه والجملة صلة الموصول لا محل لها.
«اللَّهُ أَعْلَمُ» لفظ الجلالة مبتدأ وأعلم خبره والجملة مستأنفة
«حَيْثُ» مفعول فيه ظرف مكان مبني على الضم ، والجملة الفعلية
«يَجْعَلُ رِسالَتَهُ» في محل جر بالإضافة
«سَيُصِيبُ الَّذِينَ» فعل مضارع واسم الموصول مفعوله
«أَجْرَمُوا» ماض وفاعل
«صَغارٌ» فاعله يصيب والسين للاستقبال والجملة مستأنفة لا محل لها ،
«أَجْرَمُوا» جملة صلة الموصول لا محل لها
«عِنْدَ اللَّهِ» ظرف مكان متعلق بسيصيب.
«وَعَذابٌ شَدِيدٌ» عطف على صغار
«بِما» ما مصدرية والمصدر المؤول من ما والفعل بعدها
«كانُوا» في محل جر بالباء أي بسبب مكرهم
«يَمْكُرُونَ» جملة في محل نصب خبر كانوا.

(فَمَنْ يُرِدِ اللَّهُ أَنْ يَهْدِيَهُ يَشْرَحْ صَدْرَهُ لِلْإِسْلامِ وَمَنْ يُرِدْ أَنْ يُضِلَّهُ يَجْعَلْ صَدْرَهُ ضَيِّقاً حَرَجاً كَأَنَّما يَصَّعَّدُ فِي السَّماءِ كَذلِكَ يَجْعَلُ اللَّهُ الرِّجْسَ عَلَى الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ (125))
«فَمَنْ» من اسم شرط جازم مبني على السكون في محل رفع مبتدأ ، والفاء استئنافية

«يُرِدِ اللَّهُ» مضارع مجزوم لأنه فعل الشرط ولفظ الجلالة فاعله والجملة في محل رفع خبر من.

«أَنْ يَهْدِيَهُ» مضارع منصوب والهاء مفعوله ، والمصدر المؤول من أن والفعل بعدها في محل نصب مفعول به والتقدير هدايته.

«يَشْرَحْ» فعل مضارع جواب الشرط المجزوم وقد تعلق به الجار والمجرور «لِلْإِسْلامِ»
«صَدْرَهُ» مفعوله ، وفاعله ضمير مستتر تقديره هو
«وَمَنْ يُرِدْ أَنْ يُضِلَّهُ يَجْعَلْ صَدْرَهُ» إعرابه كسابقه.
«ضَيِّقاً» مفعول به ثان للفعل يجعل
«حَرَجاً» صفة
«كَأَنَّما» كافة ومكفوفة لا عمل لها
«يَصَّعَّدُ فِي السَّماءِ» فعل مضارع تعلق به الجار والمجرور وفاعله مستتر والجملة في محل نصب حال من صدره.
«كَذلِكَ» جار ومجرور متعلقان بمحذوف صفة لمفعول مطلق بمحذوف يجعل اللّه الرجس على الذين لا يؤمنون جعلا كجعل صدر الكافر
«يَجْعَلُ اللَّهُ الرِّجْسَ عَلَى الَّذِينَ» فعل مضارع والجار والمجرور متعلقان بالمفعول الثاني المحذوف والرجس مفعوله الأول والجملة مستأنفة لا محل لها.
«لا يُؤْمِنُونَ» فعل مضارع والواو فاعله والجملة صلة الموصول لا محل لها.
(وَهذا صِراطُ رَبِّكَ مُسْتَقِيماً قَدْ فَصَّلْنَا الْآياتِ لِقَوْمٍ يَذَّكَّرُونَ (126))
«وَهذا» الواو استئنافية. الها للتنبيه. ذا اسم إشارة مبني على السكون في محل رفع مبتدأ.
«صِراطُ» خبره
«رَبِّكَ» مضاف إليه
«مُسْتَقِيماً» حال منصوبة.
«قَدْ» حرف تحقيق
«فَصَّلْنَا» فعل ماض وفاعله
«الْآياتِ» مفعول به منصوب بالكسرة
«لِقَوْمٍ» متعلقان بالفعل فصلنا.
«يَذَّكَّرُونَ» مضارع مرفوع بثبوت النون والواو فاعله والجملة في محل جر صفة لقوم.
يتبع بإعراب الربع ثاني
في أمان الله

myahia
myahia
المدير العام
المدير العام

إعراب سورة الأنعام الجزء الثامن الربع الأول من الآية 111 إلى الآية 126  Jb12915568671
عدد المساهمات : 331
الفاعلية : 4
تاريخ التسجيل : 11/02/2012
العمر : 46
الموقع : البيت

https://arab2-daz.arabepro.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى