هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

المواضيع الأخيرة
» حقيبة الاستاذ " ملتقى تكويني " بطاقة المرافقة للمتربص
إعراب سورة الاعراف الجزء التاسع الربع الاول من الآية  88 إلى الآية 116 Emptyالأحد يناير 04, 2015 10:48 pm من طرف سهام الجزائرية

» في مفهوم تعليمية المادة
إعراب سورة الاعراف الجزء التاسع الربع الاول من الآية  88 إلى الآية 116 Emptyالأحد يناير 04, 2015 10:05 pm من طرف سهام الجزائرية

» التدريس فنياته و آلياته
إعراب سورة الاعراف الجزء التاسع الربع الاول من الآية  88 إلى الآية 116 Emptyالثلاثاء ديسمبر 23, 2014 12:04 am من طرف myahia

» التكوين : مفهومه ، أهدافه ، آلياته
إعراب سورة الاعراف الجزء التاسع الربع الاول من الآية  88 إلى الآية 116 Emptyالإثنين ديسمبر 22, 2014 11:39 pm من طرف myahia

» عذرا فلسطين
إعراب سورة الاعراف الجزء التاسع الربع الاول من الآية  88 إلى الآية 116 Emptyالجمعة مارس 14, 2014 8:05 pm من طرف سهام الجزائرية

» ملتقى ولائي 10 مارس 2014
إعراب سورة الاعراف الجزء التاسع الربع الاول من الآية  88 إلى الآية 116 Emptyالأربعاء مارس 12, 2014 11:00 pm من طرف myahia

» ما أجمل اللغة العربية
إعراب سورة الاعراف الجزء التاسع الربع الاول من الآية  88 إلى الآية 116 Emptyالأربعاء فبراير 19, 2014 8:46 pm من طرف سهام الجزائرية

» و جادلهم بالتي هي أحسن
إعراب سورة الاعراف الجزء التاسع الربع الاول من الآية  88 إلى الآية 116 Emptyالثلاثاء فبراير 18, 2014 3:15 pm من طرف سهام الجزائرية

» قصة و عبرة
إعراب سورة الاعراف الجزء التاسع الربع الاول من الآية  88 إلى الآية 116 Emptyالجمعة فبراير 14, 2014 1:32 am من طرف myahia

التبادل الاعلاني

انشاء منتدى مجاني



سحابة الكلمات الدلالية

المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 6 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 6 زائر

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 171 بتاريخ الثلاثاء يونيو 12, 2018 11:35 am
نوفمبر 2024
الأحدالإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبت
     12
3456789
10111213141516
17181920212223
24252627282930

اليومية اليومية

التبادل الاعلاني

انشاء منتدى مجاني




إعراب سورة الاعراف الجزء التاسع الربع الاول من الآية 88 إلى الآية 116

اذهب الى الأسفل

إعراب سورة الاعراف الجزء التاسع الربع الاول من الآية  88 إلى الآية 116 Empty إعراب سورة الاعراف الجزء التاسع الربع الاول من الآية 88 إلى الآية 116

مُساهمة من طرف myahia الثلاثاء أغسطس 07, 2012 3:11 pm

سورة الأعراف [ الجزء التاسع – الربع الأول] (الآيات 116:88)

بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
(قالَ الْمَلَأُ الَّذِينَ اسْتَكْبَرُوا مِنْ قَوْمِهِ لَنُخْرِجَنَّكَ يا شُعَيْبُ وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَكَ مِنْ قَرْيَتِنا أَوْ لَتَعُودُنَّ فِي مِلَّتِنا قالَ أَوَ لَوْ كُنَّا كارِهِينَ (88))
«قالَ الْمَلَأُ» فعل ماض وفاعله.
«الَّذِينَ» اسم موصول في محل رفع صفة.
«اسْتَكْبَرُوا» فعل ماض وفاعله.
«مِنْ قَوْمِهِ» متعلقان بمحذوف حال من فاعل استكبروا ، والجملة صلة الموصول.
«لَنُخْرِجَنَّكَ» فعل مضارع مبني على الفتح لاتصاله بنون التوكيد الثقيلة ، والكاف مفعول به ، واللام واقعة في جواب القسم المقدر ، والجملة لا محل لها جواب القسم.
«يا شُعَيْبُ» منادى مفرد علم مبني على الضم في محل نصب.
«وَالَّذِينَ» اسم موصول مبني على الفتح معطوف على الكاف في لنخرجنك.
«آمَنُوا» فعل ماض مبني على الضم متعلق به الظرف
«مَعَكَ» بعده. والواو فاعله
«مِنْ قَرْيَتِنا» متعلقان بالفعل قبلهما والجملة صلة الموصول
«أَوْ» حرف عطف.
«لَتَعُودُنَّ» اللام واقعة في جواب القسم تعودن فعل مضارع مرفوع بثبوت النون وأصلها تعودون ثم اتصلت به نون التوكيد الثقيلة فأصبح تعودونن ومن ثم حذفت النون الأولى لكراهة توالي النونات فصار تعودون ثم حذفت الواو الساكنة منعا من التقاء الساكنين ، وبقيت الضمة دليلا عليها ، والواو فاعل إذا كان معنى تعودن ترجعن. ويمكن أن نعرب تعودون فعل مضارع ناقص بمعنى تصيرن والواو اسمها والجار والمجرور بعدها متعلقان بمحذوف خبرها ، والجملة معطوفة على جملة لنخرجنك يا شعيب
«فِي مِلَّتِنا» متعلقان بالفعل قبلهما.
«قالَ» الجملة مستأنفة
«أَوَلَوْ» الهمزة حرف استفهام. والواو حرف عطف.
«لَوْ» حرف شرط غير جازم.
«كُنَّا كارِهِينَ» كان واسمها ، و«كارِهِينَ» خبرها منصوب بالياء لأنه جمع مذكر سالم والجملة مفعول به وجواب لو محذوف لدلالة ما قبله عليه.
(قَدِ افْتَرَيْنا عَلَى اللَّهِ كَذِباً إِنْ عُدْنا فِي مِلَّتِكُمْ بَعْدَ إِذْ نَجَّانَا اللَّهُ مِنْها وَما يَكُونُ لَنا أَنْ نَعُودَ فِيها إِلاَّ أَنْ يَشاءَ اللَّهُ رَبُّنا وَسِعَ رَبُّنا كُلَّ شَيْءٍ عِلْماً عَلَى اللَّهِ تَوَكَّلْنا رَبَّنَا افْتَحْ بَيْنَنا وَبَيْنَ قَوْمِنا بِالْحَقِّ وَأَنْتَ خَيْرُ الْفاتِحِينَ
(89))

«قَدِ» حرف تحقيق.
«افْتَرَيْنا» فعل ماض مبني على السكون ، تعلق به الجار والمجرور بعده «عَلَى اللَّهِ» ، و«نا» فاعله ،
«كَذِباً» مفعوله ، والجملة مستأنفة.
«إِنْ» حرف شرط جازم.
«عُدْنا» فعل ماض ، و«نا» فاعله ، وهو في محل جزم فعل الشرط أو فعل ماض ناقص ، كما في الفعل أو لتعودنّ.
«فِي مِلَّتِكُمْ» متعلقان بالفعل عدنا.
«بَعْدَ» ظرف زمان متعلق بالفعل عدنا كذلك.
«إِذْ» ظرف لما مضى من الزمان مبني على السكون.
«نَجَّانَا» فعل ماض مبني على الفتحة المقدرة على الألف ، و(نا) ضمير متصل مبني على السكون في محل نصب مفعول به.
«اللَّهِ» لفظ الجلالة فاعل
«مِنْها» متعلقان بالفعل نجانا والجملة في محل جر بالإضافة
«وَما يَكُونُ» الواو استئنافية وما نافية يكون فعل مضارع ناقص
«لَنا» متعلقان بمحذوف خبر.
«أَنْ نَعُودَ» أن ناصبة ومضارع منصوب ، والمصدر المؤول من أن والفعل في محل رفع اسم يكون.
«فِيها» متعلقان بالفعل نعود.
«إِلَّا» أداة استثناء.
«أَنْ يَشاءَ اللَّهُ» فعل مضارع منصوب بأن ولفظ الجلالة فاعله.
«رَبُّنا» بدل مرفوع. والمصدر المؤول في محل نصب على الاستثناء والتقدير ما يكون لنا أن نعود فيها إلا في حال مشيئة اللّه.
«وَسِعَ رَبُّنا كُلَّ شَيْ ءٍ» فعل ماض وفاعله ومفعوله.
«عِلْماً» تمييز منصوب ، والجملة مستأنفة.
«عَلَى اللَّهِ» متعلقات بتوكلنا
«تَوَكَّلْنا» فعل ماض مبني على السكون ، ونا فاعله.
«رَبُّنا» منادى مضاف ، و(نا) مضاف إليه.
«افْتَحْ» فعل دعاء والفاعل ضمير مستتر تقديره أنت.
«بَيْنَنا» ظرف مكان متعلق بالفعل قبله.
«وَبَيْنَ» عطف.
«قَوْمِنا» مضاف إليه مجرور و(نا) في محل جر بالإضافة.
«بِالْحَقِّ» متعلقان بالفعل افتح ، والجملة مستأنفة.
«وَأَنْتَ خَيْرُ الْفاتِحِينَ» الجملة الاسمية في محل نصب حال.
«الْفاتِحِينَ» مضاف إليه.
(وَقالَ الْمَلَأُ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ قَوْمِهِ لَئِنِ اتَّبَعْتُمْ شُعَيْباً إِنَّكُمْ إِذاً لَخاسِرُونَ (90))
«وَقالَ الْمَلَأُ» ... تقدم إعرابها في الآية 88.
«لَئِنِ» اللام موطئة للقسم. «إن» شرطية جازمة.
«اتَّبَعْتُمْ» فعل ماض مبني على السكون ، والتاء فاعله والميم لجمع الذكور.
«شُعَيْباً» مفعول به ، والجملة مقول القول.
«إِنَّكُمْ» إن حرف مشبه بالفعل والكاف اسمها ، والميم للجمع.
«إِذاً» حرف جواب وجزاء.
«لَخاسِرُونَ» خبر مرفوع وعلامة رفعه الواو ، والنون عوضا عن التنوين في الاسم المفرد ، واللام هي المزحلقة ، والجملة الاسمية لا محل لها جواب القسم ، وجواب الشرط محذوف لدلالة القسم عليه على القاعدة إذا اجتمع شرط وقسم فالجواب للسابق منهما.

(فَأَخَذَتْهُمُ الرَّجْفَةُ فَأَصْبَحُوا فِي دارِهِمْ جاثِمِينَ (91))
«فَأَخَذَتْهُمُ الرَّجْفَةُ» تقدم إعرابها في الآية 78.
(الَّذِينَ كَذَّبُوا شُعَيْباً كَأَنْ لَمْ يَغْنَوْا فِيهَا الَّذِينَ كَذَّبُوا شُعَيْباً كانُوا هُمُ الْخاسِرِينَ (92))

«الَّذِينَ» اسم موصول في محل رفع مبتدأ.
«كَذَّبُوا شُعَيْباً» فعل ماض وفاعل ومفعول به والجملة صلة الموصول.
«كَأَنْ» مخففة من كأن المشبهة بالفعل. واسمها ضمير الشأن محذوف.
«لَمْ يَغْنَوْا» مضارع مجزوم بلم وعلامة جزمه حذف النون والواو فاعل.
«فِيهَا» متعلقان بيغنوا والجملة في محل رفع خبر كأن ، والجملة الاسمية كأن ... في محل رفع خبر المبتدأ الذين.
«كانُوا» فعل ماض ناقص والواو اسمها.
«هُمُ» ضمير فصل لا محل له من الإعراب.
«الْخاسِرِينَ» خبر منصوب وعلامة نصبه الياء لأنه جمع مذكر سالم ، والجملة خبر لاسم الموصول.
(فَتَوَلَّى عَنْهُمْ وَقالَ يا قَوْمِ لَقَدْ أَبْلَغْتُكُمْ رِسالاتِ رَبِّي وَنَصَحْتُ لَكُمْ فَكَيْفَ آسى عَلى قَوْمٍ كافِرِينَ (93))
«فَتَوَلَّى عَنْهُمْ» .... تقدم إعرابها في الآية 79.
«فَكَيْفَ» اسم استفهام مبني على الفتح في محل نصب حال. والفاء هي الفصيحة.
«آسى » فعل ماض مبني على الفتحة المقدرة على الألف للتعذر ، وقد تعلق به الجار والمجرور بعده.
«كافِرِينَ» صفة مجرورة بالياء ، والجملة لا محل لها جواب شرط مقدر.
(وَما أَرْسَلْنا فِي قَرْيَةٍ مِنْ نَبِيٍّ إِلاَّ أَخَذْنا أَهْلَها بِالْبَأْساءِ وَالضَّرَّاءِ لَعَلَّهُمْ يَضَّرَّعُونَ (94))
«وَما أَرْسَلْنا» الواو استئنافية ما نافية أرسلنا فعل ماض مبني على السكون ، متعلق به الجار والمجرور «فِي قَرْيَةٍ» و(نا) فاعله ،
«مِنْ نَبِيٍّ» من حرف جر زائد.
«نَبِيٍّ» اسم مجرور لفظا منصوب محلا على أنه مفعول به.
«إِلَّا» أداة حصر.
«أَخَذْنا» فعل ماض وفاعله.
«أَهْلَها» مفعوله.
«بِالْبَأْساءِ» متعلقان بالفعل.
«وَالضَّرَّاءِ» عطف. والجملة في محل نصب حال على تقدير قد قبلها وما أرسلنا .... إلا حال كوننا قد أخذنا.
«لَعَلَّهُمْ» لعل والهاء اسمها
«يَضَّرَّعُونَ» جملة الخبر وجملة لعلهم تعليلية لا محل لها.
(ثُمَّ بَدَّلْنا مَكانَ السَّيِّئَةِ الْحَسَنَةَ حَتَّى عَفَوْا وَقالُوا قَدْ مَسَّ آباءَنَا الضَّرَّاءُ وَالسَّرَّاءُ فَأَخَذْناهُمْ بَغْتَةً وَهُمْ لا يَشْعُرُونَ (95))
«ثُمَّ» حرف عطف.
«بَدَّلْنا» فعل ماض مبني على السكون و(نا) فاعله.
«مَكانَ» مفعوله الأول
«السَّيِّئَةِ» مضاف إليه.
«الْحَسَنَةَ» مفعوله الثاني.
«حَتَّى» حرف غاية وجر.
«عَفَوْا» فعل ماض مبني على الضم المقدر على الألف المحذوفة لالتقاء الساكنين ، والواو فاعل. والمصدر المؤول من أن المضمرة بعد حتى والفعل في محل جر بحتى ، والجار والمجرور متعلقان بالفعل بدلنا ، وجملة بدلنا معطوفة.
«وَقالُوا» معطوف على عفوا.
«قَدْ» حرف تحقيق.
«مَسَّ آباءَنَا» فعل ماض ومفعول به ،
«الضَّرَّاءُ» فاعل
«وَالسَّرَّاءُ» عطف والجملة مقول القول.
«فَأَخَذْناهُمْ» فعل ماض وفاعله ومفعوله والفعل معطوف على عفوا.
«بَغْتَةً» حال أو نائب مفعول مطلق.
«وَهُمْ» ضمير منفصل في محل رفع مبتدأ.
«لا يَشْعُرُونَ» جملة في محل رفع خبر وجملة وهم لا يشعرون في محل نصب حال.
(وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ الْقُرى آمَنُوا وَاتَّقَوْا لَفَتَحْنا عَلَيْهِمْ بَرَكاتٍ مِنَ السَّماءِ وَالْأَرْضِ وَلكِنْ كَذَّبُوا فَأَخَذْناهُمْ بِما كانُوا يَكْسِبُونَ (96))
«وَلَوْ» حرف شرط غير جازم ، الواو استئنافية.
«أَنَّ أَهْلَ» أن واسمها
«الْقُرى » مضاف إليه وجملة «آمَنُوا» خبرها. والمصدر المؤول من أن واسمها وخبرها في محل رفع فاعل لفعل محذوف. والتقدير ولو ثبت إيمان أهل القرى ....
«وَاتَّقَوْا» معطوفة على آمنوا ....
«لَفَتَحْنا» اللام واقعة في جواب الشرط. فتحنا فعل ماض تعلق به الجار والمجرور بعده. «و نا» فاعله.
«بَرَكاتٍ» مفعوله منصوب بالكسرة لأنه جمع مؤنث سالم.
«مِنَ السَّماءِ» متعلقان بمحذوف صفة لبركات .. والجملة لا محل لها جواب شرط غير جازم.
«وَلكِنْ» حرف استدراك ، والواو عاطفة.
«كَذَّبُوا» فعل ماض والواو فاعله والجملة معطوفة.
«فَأَخَذْناهُمْ» فعل ماض وفاعله ومفعوله.
«بِما» ما اسم موصول مبني على السكون في محل جر بالباء والجار والمجرور متعلقان بالفعل قبلهما. أو ما مصدرية ..
«كانُوا» فعل ماض ناقص ، والواو اسمها وجملة
«يَكْسِبُونَ» خبر وجملة كانوا صلة الموصول لا محل لها من الإعراب.
(أَفَأَمِنَ أَهْلُ الْقُرى أَنْ يَأْتِيَهُمْ بَأْسُنا بَياتاً وَهُمْ نائِمُونَ (97))
«أَفَأَمِنَ» فعل ماض ، والفاء عاطفة والهمزة للاستفهام ، والجملة معطوفة على جملة أخذناهم.
«أَهْلُ» فاعل.
«الْقُرى » مضاف إليه.
«أَنْ يَأْتِيَهُمْ» مضارع منصوب والهاء مفعوله ، والمصدر المؤول من أن والفعل في محل نصب مفعول به والتقدير إتيان بأسنا.
«بَأْسُنا» فاعل.
«بَياتاً» ظرف زمان أو حال بمعنى بائتين. والجملة الاسمية «وَهُمْ نائِمُونَ» في محل نصب حال.
(أَوَأَمِنَ أَهْلُ الْقُرى أَنْ يَأْتِيَهُمْ بَأْسُنا ضُحًى وَهُمْ يَلْعَبُونَ (98))

إعراب هذه الآية كسابقتها.
«ضُحًى» ظرف زمان متعلق بالفعل قبله.

(أَفَأَمِنُوا مَكْرَ اللَّهِ فَلا يَأْمَنُ مَكْرَ اللَّهِ إِلاَّ الْقَوْمُ الْخاسِرُونَ (99))
«أَفَأَمِنُوا» فعل ماض والواو فاعله ، والفاء عاطفة والهمزة للاستفهام.
«مَكْرَ» مفعول به.
«اللَّهِ» لفظ الجلالة مضاف إليه والجملة معطوفة.
«فَلا» الفاء عاطفة. لا نافية.
«يَأْمَنُ» فعل مضارع والفاعل هو.
«مَكْرَ» مفعول به والجملة معطوفة.
«إِلَّا» أداة حصر.
«الْقَوْمُ» فاعل.
«الْخاسِرُونَ» صفة.
(أَوَلَمْ يَهْدِ لِلَّذِينَ يَرِثُونَ الْأَرْضَ مِنْ بَعْدِ أَهْلِها أَنْ لَوْ نَشاءُ أَصَبْناهُمْ بِذُنُوبِهِمْ وَنَطْبَعُ عَلى قُلُوبِهِمْ فَهُمْ لا يَسْمَعُونَ (100))
«أَوَلَمْ يَهْدِ» فعل مضارع مجزوم بلم وعلامة جزمه حذف حرف العلة ، الواو عاطفة والهمزة للاستفهام.

«لِلَّذِينَ» متعلقان بالفعل والجملة معطوفة.
«يَرِثُونَ الْأَرْضَ» فعل مضارع وفاعله ومفعوله والجملة صلة الموصول.
«مِنْ بَعْدِ» متعلقان بيرثون.
«أَهْلِها» مضاف إليه والهاء في محل جر بالإضافة.
«أَنْ» مخففة من أنّ واسمها ضمير الشأن محذوف وتقديره أنه.
«لَوْ» حرف شرط غير جازم.
«نَشاءُ» فعل مضارع ، والفاعل مستتر ، وجملة نشاء في محل رفع خبر ، وأن واسمها وخبرها في تأويل مصدر في محل رفع فاعل يهد ، أو في محل نصب مفعول به ، وفاعل يهد ضمير مستتر تقديره هو يعود إلى اللّه.
«أَصَبْناهُمْ بِذُنُوبِهِمْ» فعل ماض تعلق به الجار والمجرور بعده ، و(نا) فاعله والهاء مفعوله ، والجملة لا محل لها جواب شرط غيرجازم.
«وَنَطْبَعُ عَلى قُلُوبِهِمْ» فعل مضارع تعلق به الجار والمجرور ، والفاعل ضمير مستتر تقديره نحن ، والواو استئنافية.
«فَهُمْ» ضمير منفصل في محل رفع مبتدأ.
«لا يَسْمَعُونَ» فعل مضارع مرفوع بثبوت النون ، والواو فاعل و(لا) نافية ، والجملة في محل رفع خبر ، والجملة الاسمية (فهم لا يسمعون) معطوفة.
(تِلْكَ الْقُرى نَقُصُّ عَلَيْكَ مِنْ أَنْبائِها وَلَقَدْ جاءَتْهُمْ رُسُلُهُمْ بِالْبَيِّناتِ فَما كانُوا لِيُؤْمِنُوا بِما كَذَّبُوا مِنْ قَبْلُ كَذلِكَ يَطْبَعُ اللَّهُ عَلى قُلُوبِ الْكافِرِينَ
(101))
«تِلْكَ» اسم إشارة مبني على الكسر في محل رفع مبتدأ ، واللام للبعد ، والكاف للخطاب.
«الْقُرى » بدل مرفوع بالضمة المقدرة على الألف للتعذر ،
«نَقُصُّ عَلَيْكَ» فعل مضارع تعلق به الجار والمجرور كما تعلق به
«مِنْ أَنْبائِها» وفاعله نحن والجملة في محل رفع خبر المبتدأ تلك. ويجوز أن نعرب القرى خبرا والجملة بعدها حالا.
«وَلَقَدْ» الواو استئنافية ، واللام واقعة في جواب القسم المقدر. «قد» حرف تحقيق.
«جاءَتْهُمْ» فعل ماض مبني على الفتح والتاء للتأنيث ، والهاء مفعول به والميم علامة جمع الذكور.
«رُسُلُهُمْ» فاعل والهاء في محل جر بالإضافة ، والميم للجمع.
«بِالْبَيِّناتِ» متعلقان بالفعل قبلهما والجملة لا محل لها جواب القسم ، وجملة القسم المقدرة وجوابها مستأنفة لا محل لها.
«فَما» الفاء عاطفة ، ما نافية.
«كانُوا» كان والواو اسمها.
«لِيُؤْمِنُوا» اللام لام الجحود. «يؤمنوا» مضارع منصوب بأن المضمرة بعد لام الجحود ، وعلامة نصبه حذف النون لأنه من الأفعال الخمسة ، والواو فاعل ، والمصدر المؤول من أن المضمرة والفعل في محل جر بحرف الجر ، والجار والمجرور متعلقان بمحذوف خبر كانوا أي ما كانوا مريدين للإيمان.
«بِما» اسم موصول مبني على السكون في محل جر بحرف الجر ، والجار والمجرور متعلقان بالفعل قبلهما. أو (ما) مصدرية والمصدر المؤول منها ومن الفعل بعدها
«كَذَّبُوا» في محل جر بالباء أي بتكذيبهم ، والجار والمجرور متعلقان بالفعل يؤمنوا. وعلى الأول فالجملة صلة الموصول.
«مِنْ» حرف جر.
«قَبْلُ» ظرف زمان مبني على الضم في محل جر لانقطاعه عن الإضافة.
«كَذلِكَ» الكاف حرف جر. «ذا» اسم إشارة مبني على السكون في محل جر بحرف الجر ، والجار والمجرور متعلقان بمحذوف صفة مفعول مطلق مقدّر أي يطبع اللّه على قلوب الكافرين طبعا كائنا كطبعه على قلوب السابقين.
«يَطْبَعُ اللَّهُ عَلى قُلُوبِ ..» فعل مضارع تعلق به الجار والمجرور ولفظ الجلالة فاعله.
«الْكافِرِينَ» مضاف إليه مجرور وعلامة جره الياء لأنه جمع مذكر سالم والجملة الفعلية مستأنفة لا محل لها.
(وَما وَجَدْنا لِأَكْثَرِهِمْ مِنْ عَهْدٍ وَإِنْ وَجَدْنا أَكْثَرَهُمْ لَفاسِقِينَ (102))
«وَما» نافية لا عمل لها والواو استئنافية.
«وَجَدْنا» فعل ماض وفاعله.
«لِأَكْثَرِهِمْ» متعلقان بالفعل وجدنا أو بمحذوف حال
«مِنْ عَهْدٍ» كان صفة له فلما تقدم صار حالا على القاعدة.
«مِنْ عَهْدٍ» من حرف جر زائد وعهد اسم مجرور لفظا منصوب محلا على أنه مفعول به ، والجملة مستأنفة.
«وَإِنْ» مخففة من الثقيلة لا عمل لها لأنه وليها فعل ولهذا جاء بعدها اللام الفارقة التي تفرق بين النافية والمخففة.
«وَجَدْنا» فعل ماض وفاعل.
«أَكْثَرَهُمْ» مفعول به.
«فاسقين» مفعول به ثان واللام هي الفارقة والجملة معطوفة.
(ثُمَّ بَعَثْنا مِنْ بَعْدِهِمْ مُوسى بِآياتِنا إِلى فِرْعَوْنَ وَمَلائِهِ فَظَلَمُوا بِها فَانْظُرْ كَيْفَ كانَ عاقِبَةُ الْمُفْسِدِينَ (103))
«ثُمَّ» حرف عطف يفيد التراخي.
«بَعَثْنا» فعل ماض تعلق به الجار والمجرور «مِنْ بَعْدِهِمْ» و(نا) فاعله.
«مُوسى » مفعول به منصوب بالفتحة المقدرة على الألف للتعذر.
«بِآياتِنا» متعلقان بمحذوف حال من موسى أو بالفعل.
«إِلى فِرْعَوْنَ» اسم مجرور بالفتحة نيابة عن الكسرة ممنوع من الصرف للعلمية والعجمة ، وهما متعلقان ببعثنا ، والجملة معطوفة.
«وَمَلَائِهِ» اسم معطوف.
«فَظَلَمُوا بِها» فعل ماض تعلق به الجار والمجرور والواو فاعل. والفاء حرف عطف ، والجملة معطوفة.
«فَانْظُرْ كَيْفَ كانَ ....» تقدم إعرابها في الآية 84.
(وَقالَ مُوسى يا فِرْعَوْنُ إِنِّي رَسُولٌ مِنْ رَبِّ الْعالَمِينَ (104))
«وَقالَ مُوسى » فعل ماض وفاعل والواو استئنافية ، والجملة مستأنفة.
«يا فِرْعَوْنُ» منادى مفرد علم مبني على الضم في محل نصب.
«إِنِّي» إن والياء اسمها.
«رَسُولٌ» خبرها.
«مِنْ رَبِّ» متعلقان بمحذوف صفة لرسول.
«الْعالَمِينَ» مضاف إليه مجرور وعلامة جره الياء لأنه جمع مذكر سالم والجملة الاسمية إني رسول .... مقول القول.
(حَقِيقٌ عَلى أَنْ لا أَقُولَ عَلَى اللَّهِ إِلاَّ الْحَقَّ قَدْ جِئْتُكُمْ بِبَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ فَأَرْسِلْ مَعِيَ بَنِي إِسْرائِيلَ (105))
«حَقِيقٌ» خبر لمبتدأ محذوف تقديره أنا حقيق.
«عَلى » حرف جر.
«أَنْ» حرف ناصب
«لا أَقُولَ» مضارع منصوب فاعله أنا ولا نافية لا عمل لها. والمصدر المؤول من أن والفعل في محل جر بعلى. و الجار والمجرور متعلقان بحقيق لأنه بمعنى مفعول أو فاعل.
«عَلَى اللَّهِ» متعلقان بأقول.
«إِلَّا» أداة حصر.
«الْحَقَّ» مفعول به منصوب.
«قَدْ» حرف تحقيق.
«جِئْتُكُمْ بِبَيِّنَةٍ» فعل ماض تعلق به الجار والمجرور بعده والتاء فاعله والكاف مفعوله.
«فَأَرْسِلْ» أمر والفاء هي الفصيحة ، والفاعل ضمير مستتر تقديره أنت.
«مَعِيَ» ظرف مكان منصوب بالفتحة المقدرة على ما قبل ياء المتكلم ، والياء في محل جر بالإضافة ، وهو متعلق بأرسل.
«بَنِي» مفعول به منصوب ، وعلامة نصبه الياء لأنه ملحق بجمع المذكر السالم ، وحذفت النون للإضافة ، وهو مضاف.
«إِسْرائِيلَ» مضاف إليه مجرور بالفتحة نيابة عن الكسرة ممنوع من الصرف اسم علم أعجمي ، والجملة الفعلية لا محل لها جواب شرط غير جازم إذا علمت ذلك فأرسل معي بني إسرائيل.
(قالَ إِنْ كُنْتَ جِئْتَ بِآيَةٍ فَأْتِ بِها إِنْ كُنْتَ مِنَ الصَّادِقِينَ (106))
«قالَ» الجملة استئنافية.
«إِنْ» حرف شرط جازم.
«كُنْتَ» فعل ماض ناقص والتاء اسمها.
«جِئْتَ» ماض مبني على السكون والتاء فاعل والجملة في محل نصب خبر كنت.
«بِآيَةٍ» متعلقان بجئت.
«فَأْتِ» الفاء رابطة وفعل أمر مبني على حذف حرف العلة لأنه معتل الآخر ، والفاعل أنت.
«بِها» متعلقان بالفعل قبلهما.
«إِنْ» شرطية
«كُنْتَ» فعل الشرط
«مِنَ الصَّادِقِينَ» متعلقان بمحذوف خبر ، وحذف جواب لشرط لدلالة ما قبله عليه.
(فَأَلْقى عَصاهُ فَإِذا هِيَ ثُعْبانٌ مُبِينٌ (107) وَنَزَعَ يَدَهُ فَإِذا هِيَ بَيْضاءُ لِلنَّاظِرِينَ (108))
«فَأَلْقى » فعل ماض مبني على الفتحة المقدرة على الألف ، والفاعل هو.
«عَصاهُ» مفعول به منصوب بالفتحة المقدرة على الألف ، والهاء ضمير متصل في محل جر بالإضافة ، والجملة معطوفة.
«فَإِذا» إذا الفجائية ، والفاء عاطفة.
«هِيَ» ضمير رفع منفصل في محل رفع مبتدأ.
«ثُعْبانٌ» خبر.
«مُبِينٌ» صفة ، والجملة معطوفة.
«وَنَزَعَ يَدَهُ فَإِذا هِيَ بَيْضاءُ» .... كسابقتها.
«لِلنَّاظِرِينَ» متعلقان ببيضاء.
(قالَ الْمَلَأُ مِنْ قَوْمِ فِرْعَوْنَ إِنَّ هذا لَساحِرٌ عَلِيمٌ (109))
«قالَ الْمَلَأُ» فعل ماض وفاعل.
«مِنْ قَوْمِ» متلعقان بمحذوف حال من الملأ ،
«فِرْعَوْنَ» مضاف إليه مجرور بالفتحة نيابة عن الكسرة للعلمية والعجمة. والجملة مستأنفة.
«إِنَّ هذا» إن واسم الإشارة اسمها.
«لَساحِرٌ» اللام المزحلقة. «ساحر» خبرها.
«عَلِيمٌ» صفة والجملة مقول القول ..
(يُرِيدُ أَنْ يُخْرِجَكُمْ مِنْ أَرْضِكُمْ فَما ذا تَأْمُرُونَ (110))
«يُرِيدُ» فعل مضارع والفاعل ضمير مستتر تقديره هو والمصدر المؤول من «أَنْ» الناصبة والفعل
«يُخْرِجَكُمْ» مفعول به.
«مِنْ أَرْضِكُمْ» متعلقان بالفعل يخرجكم ، وجملة يريد في محل رفع خبر ثان.
«فَما ذا» اسم استفهام مبني على السكون في محل نصب مفعول به مقدم. والفاء هي الفصيحة.
«تَأْمُرُونَ» مضارع مرفوع بثبوت النون والواو فاعل ومفعوله محذوف تقديره تأمروننا. والجملة لا محل لها جواب شرط غير جازم.
(قالُوا أَرْجِهْ وَأَخاهُ وَأَرْسِلْ فِي الْمَدائِنِ حاشِرِينَ (111))

«قالُوا» فعل ماض وفاعل والجملة مستأنفة.
«أَرْجِهْ» فعل أمر مبني على السكون المقدر على الهمزة المحذوفة للتخفيف أرجئه ، والهاء ضمير متصل مبني على السكون في محل نصب مفعول به. والفاعل ضمير مستتر تقديره أنت.
«وَأَخاهُ» اسم معطوف على الهاء منصوب بالألف لأنه من الأسماء الخمسة. والهاء ضمير متصل مبني على الضم في محل جر بالإضافة ، والجملة مقول القول.
«وَأَرْسِلْ» فعل أمر تعلق به الجار والمجرور
«فِي الْمَدائِنِ» والفاعل ضمير مستتر تقديره أنت.
«حاشِرِينَ» حال أو مفعول به منصوب بالياء.
(يَأْتُوكَ بِكُلِّ ساحِرٍ عَلِيمٍ (112))
«يَأْتُوكَ» مضارع مجزوم جواب الطلب أرسل. والواو فاعل والكاف مفعول به.
«بِكُلِّ» متعلقان بيأتوك.
«ساحِرٍ» مضاف إليه.
«عَلِيمٍ» صفة والجملة لا محل لها جواب شرط لم يقترن بالفاء.
(وَجاءَ السَّحَرَةُ فِرْعَوْنَ قالُوا إِنَّ لَنا لَأَجْراً إِنْ كُنَّا نَحْنُ الْغالِبِينَ (113))
«وَجاءَ السَّحَرَةُ» فعل ماض وفاعل.
«فِرْعَوْنَ» مفعول به والجملة مستأنفة.
«قالُوا» فعل ماض وفاعل والجملة مستأنفة كذلك.
«إِنَّ لَنا» الجار والمجرور متعلقان بمحذوف خبر إن.
«لَأَجْراً» اسمها. واللام لام الابتداء والجملة مقول القول.
«إِنَّ» حرف شرط جازم.
«كُنَّا» فعل ماض ناقص مبني على السكون ، ونا اسمها
«نَحْنُ» ضمير فصل لا محل له أو توكيد للضمير نا.
«الْغالِبِينَ» خبر كنا منصوب وعلامة نصبه الياء لأنه جمع مذكر سالم. وجواب الشرط محذوف دل عليه ما قبله.
(قالَ نَعَمْ وَإِنَّكُمْ لَمِنَ الْمُقَرَّبِينَ (114))
«قالَ» فعل ماض والفاعل ضمير مستتر تقديره هو يعود إلى فرعون والجملة مستأنفة.
«نَعَمْ» حرف جواب أغنى عن قوله إن لكم لأجرا ..
«وَإِنَّكُمْ» إن والكاف اسمها والجار والمجرور
«لَمِنَ الْمُقَرَّبِينَ» متعلقان بمحذوف خبرها والواو عاطفة ، والجملة معطوفة على الجملة المحذوفة المقدرة.
(قالُوا يا مُوسى إِمَّا أَنْ تُلْقِيَ وَإِمَّا أَنْ نَكُونَ نَحْنُ الْمُلْقِينَ (115))
«قالُوا» الجملة مستأنفة
«يا مُوسى » منادى مفرد علم مبني على الضم المقدر على الألف المقصورة في محل نصب.
«إِمَّا» أداة شرط وتفصيل تفيد التخيير.
«أَنْ تُلْقِيَ» مضارع منصوب والمصدر المؤول من أن والفعل في محل رفع مبتدأ والتقدير إما إلقاؤك مبدوء به وإما إلقاؤنا ...
«أَنْ» ناصبة.
«نَكُونَ» فعل مضارع ناقص واسمها ضمير مستتر تقديره نحن.
«نَحْنُ» ضمير فصل أو توكيد للضمير المستتر.
«الْمُلْقِينَ» خبر والمصدر معطوف.
(قالَ أَلْقُوا فَلَمَّا أَلْقَوْا سَحَرُوا أَعْيُنَ النَّاسِ وَاسْتَرْهَبُوهُمْ وَجاؤُ بِسِحْرٍ عَظِيمٍ (116))
«قالَ» سبق إعرابها
«أَلْقُوا» فعل أمر مبني عل حذف النون ، والواو فاعل والجملة مقول القول ،
«فَلَمَّا» ظرفية شرطية ، والفاء عاطفة.
«أَلْقُوا» فعل ماض مبني على الضم المقدر على الألف المحذوفة لالتقاء الساكنين ، والواو فاعل والجملة في محل جر بالإضافة.
«سَحَرُوا» فعل ماض وفاعل والجملة جواب لما.
«أَعْيُنَ» مفعول به.
«النَّاسِ» مضاف إليه.
«وَاسْتَرْهَبُوهُمْ» فعل ماض وفاعله ومفعوله ، والجملة معطوفة.
«وَجاؤُ» فعل ماض وفاعله والجملة معطوفة.
«بِسِحْرٍ» متعلقان بالفعل قبلهما.
«عَظِيمٍ» صفة والجملة معطوفة.
يتبع بإعراب الربع ثاني
في امان الله
تقبل الله صيام الجميع

myahia
myahia
المدير العام
المدير العام

إعراب سورة الاعراف الجزء التاسع الربع الاول من الآية  88 إلى الآية 116 Jb12915568671
عدد المساهمات : 331
الفاعلية : 4
تاريخ التسجيل : 11/02/2012
العمر : 46
الموقع : البيت

https://arab2-daz.arabepro.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى